الصفحه ٤٩ : ـ عزوجل ـ إذا أحبّ عبدا احتبس مسألته ، يحبّ صوته ، ثمّ جعل له على كلّ مسألة ذخرا
لا يخطر على قلب بشر
الصفحه ٥٨ : عن مشاهدة الملكوت مشاهدة بعين القلب لا
بالإبصار.
قال : فالإمام
يجب أن يكون إنسانا ذا يقين مكشوفا له
الصفحه ٨٧ :
أطيعوا الله. فسمع دعوته ما بين الأبحر ممّن في قلبه مثقال ذرّة من الإيمان ،
قالوا : لبّيك اللهمّ لبّيك
الصفحه ٩٩ : ء يجعله الله في القلب ينوّر له به (٥).
[٢ / ٣٣٨٦]
وأخرج ابن جرير عن ابن وهب إنّه قال : قلت لمالك : ما
الصفحه ١١٤ : ، استودعته قلب من أحببته من عبادي» (٤).
[٢ / ٣٤٧١]
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي ثمامة : قال الحواريّون : يا
الصفحه ١٤٢ : تشهد للرسل على أممها بالبلاغ ، فإنّما يشهد منهم
يومئذ من لم يكن في قلبه إحنة (٣) على أخيه المسلم
الصفحه ١٥٤ : وجهه في السماء ،
وعلم الله من قلب نبيّه أنّه يهوى الكعبة ، فصعد جبريل فجعل رسول الله
الصفحه ١٦٩ : ، وقلبه معلّق بالمساجد ، ولم يستسبّ لوالديه» (٢).
[٢ / ٣٦٨٢]
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد وابن أبي
الصفحه ١٧٠ : أعطي خير الدنيا والآخرة :
قلب شاكر ، ولسان ذاكر ، وبدن على البلاء صابر ، وزوجة لا تبغيه خونا في نفسها
الصفحه ١٨٣ : الدهني قال : سمعت عليّ بن الحسين عليهالسلام يقول : «إنّ الله يحبّ كلّ قلب حزين ، ويحبّ كلّ عبد
شكور
الصفحه ١٩٤ : القلب ،
فيمتدّ حبل الصبر ولا ينفلت. ثمّ يضيف إلى الصبر ، الرضى والبشاشة ، والطمأنينة ،
والثقة ، واليقين
الصفحه ١٩٥ : والندى والظلال في الهاجرة ، إنّها اللمسة
الحانية للقلب المتعب المكدود. ومن هنا ؛
[٢ / ٣٨١٠] كان
رسول
الصفحه ٢١١ : الأخيار ـ أن يكتب على الصبيّ سيّئته وحسنته
على صحيفة قلبه ، فيكتبه عليه بالحفظ ، ثمّ ينشره عليه بالتعريف
الصفحه ٢٢١ : القلب همّ آخر في الدين يستغرقه ، كمن أصبح
وهمومه همّ واحد ، وإلّا فإن لم يستعمل الفكر في شيء معيّن لم
الصفحه ٢٢٤ : ظفرها فضحكت ،
فقيل لها : أما تجدين الوجع؟ فقالت : إنّ لذّة ثوابه أزالت عن قلبي مرارة وجعه!
[٢ / ٣٨٧٣