الصفحه ٢٠٧ : القتال قلب العبد. ومدد باعث
الدين من الملائكة الناصرين لحزب الله ، ومدد باعث الشهوة من الشياطين الناصرين
الصفحه ٢٣٥ : عرفت الآن
معنى الملك والربوبيّة ، ومعنى التسخير والعبوديّة ، ومدخل الغلط في ذلك وكيفيّة
تعمية الشيطان
الصفحه ٢٣٢ : ، فإنّ تهيئة ذلك أيضا تحوج إلى شغل إن تولّاه بنفسه ، وإن تولّاه غيره فلا
يخلو عن شغل قلب بمن يتولّاه
الصفحه ٢٣٣ : باطن القلب. وإظهار ماء الأرض بحفر القنى أسهل وأقرب من
استرسال الماء إليها من مكان بعيد منخفض عنها
الصفحه ١١٦ : يشغل قلبه بما ترى عيناه ، ولم ينس
ذكر الله بما تسمع أذناه ، ولم يحزن صدره بما أعطي غيره
الصفحه ٢٢٨ : )(١).
فإذن حيث لم
يسجد إبليس لأبينا آدم عليهالسلام فلا ينبغي أن يطمع في سجوده لأولاده. ومهما كفّ عن
القلب
الصفحه ٢٣١ : واحدا
وهو الله تعالى. ثمّ ، إذا غلب ذلك على القلب فلا يكفي ذلك ما لم يكن له مجال في
الفكر وسير بالباطن
الصفحه ٣٣٠ :
وكلّها شرك ،
خفيّ أو ظاهر ، إذا ذكرت إلى جنب اسم الله ، وإذا أشركها المرء في قلبه مع حبّ
الله
الصفحه ٣٥٩ : الآخرة فيأتيه الموت ، فيفسد عليه دنياه وآخرته.
يا هشام من
أراد الغنى بلا مال ، وراحة القلب من الحسد
الصفحه ٢٠٨ : ،
وأمّا الكاتبون فلإثباتهما الحسنات والسيّئات وإنّما يكتبان في صحائف مطويّة في
سرّ القلب ، ومطويّة عن سرّ
الصفحه ٢٢٦ : يعرف صاحب المصيبة من غيره ، ولا يخرجه عن حدّ الصابرين
توجّع القلب ولا فيضان العين بالدمع ، إذ يكون من
الصفحه ٢٢٧ : مقدّر ،
فهو كيفما كان تضييع زمان. وآلة العبد قلبه وبضاعته عمره ، فإذا غفل القلب في نفس
واحد عن ذكر
الصفحه ٢٣٠ :
القلب والقلب يحرّك الشهوة ، وهذا يحصل بالعزلة والاحتراز عن مظانّ وقوع
البصر على الصور المشتهاة
الصفحه ٢٧٩ : ، وتفتح في القلب منافذ ومسارب ما كان ليعلمها المؤمن في نفسه إلّا تحت
مطارق الشدائد. والقيم والموازين
الصفحه ٢٤ :
العقيدة هي تراث القلب المؤمن الواعي لا تراث العصبيّة العمياء. وإنّ وراثة هذا
التراث لا تقوم على قرابة الدم