الصفحه ٢٢٩ : معها
فرجه ، أو يملك فرجه ولكن ليس يملك عينه ، أو يملك عينه ولكن ليس يملك قلبه ونفسه
، إذ لا تزال تحدّثه
الصفحه ٢٤٣ : ما يستمرّ مذاقه ،
وما كان عن اضطراب لا يسمّى صبرا ، وتفسير الجزع اضطراب القلب وتحزّن الشخص وتغيّر
الصفحه ٢٤٩ : . والحزّة : ألم في القلب.
(٧) إشارة إلى قوله تعالى : (سَلامٌ
عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى
الصفحه ٢٨٣ : والكآبة وأليم وجع القلب دوني ، فلقد نالني من ذلك من الجزع
والقلق وحرّ المصيبة ، مثل ما نالك ، ولكن رجعت
الصفحه ٢٩٠ : : حمدك واسترجع ، فيقول الله تبارك وتعالى : أخذتم
ثمرة قلبه وقرّة عينه ، فحمدني واسترجع ، ابنوا له بيتا في
الصفحه ٣٢٠ : أعرابيّ أما ترى ما فيه أمير المؤمنين من تقسّم
القلب؟! فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : دعوه فإنّ الّذي
الصفحه ٣٢٩ : ، واستقبل مشاهد الكون بحسّ متجدّد ونظرة
مستطلعة ، وقلب نوّره الإيمان الصادق ، وزيّنه العمل الصالح .. فلو سار
الصفحه ٣٥٧ : هشام إنّ
الله تعالى يقول في كتابه : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ)(١٢) يعني : عقل
الصفحه ٣٦١ : كلّها من أجناد العقل إلّا في نبيّ أو وصيّ نبي ، أو مؤمن قد امتحن الله
قلبه للإيمان ، وأمّا سائر ذلك من
الصفحه ٣٦٤ : تكرم فلن وإن شئت أن تهان فاخشن ، ومن كرم أصله لان قلبه ، ومن
خشن عنصره غلظ كبده ، ومن فرّط تورّط ، ومن
الصفحه ٣٦٥ : استخرج
غور العقل ، وبحسن السياسة يكون الأدب الصالح.
قال : وكان
يقول : التفكّر حياة قلب البصير كما يمشي
الصفحه ٣٦٧ : ، ولعلّه الأهمّ لمن يحاول الصعود على مدارج الكمال ، والحصول على
سلامة القلب وطهارة الروح وخلوص الضمير
الصفحه ٣٦٩ : القلب وقلّة الرأفة
والرحمة ، حتّى لا يؤمن على حميمه ولا يؤمن على من صحبه .. (٤).
[٢ / ٤٣٤٤]
وروى
الصفحه ٣٨٤ : عمّا يصاحبها
في القلب من الشعور وفي العمل من السلوك ـ إنّما البرّ هو تصوّر وشعور وأعمال
وسلوك. تصوّر
الصفحه ٣٨٩ :
غير ذلك ، ولكنّ البرّ ما ثبت في القلب من طاعة الله! (٣)
[٢ / ٤٣٩٩]
وأخرج ابن أبي حاتم والحاكم وصحّحه