والشرائط حتى الوقت بتمامه.
٢ ـ الطهارة المائية متأخرة عن جميع الأجزاء والشرائط لأنها لها البدل بخلاف غيرها ، على تأمل في السورة.
٣ ـ الوقت بتمامه مقدّم على غيره ما عدا مطلق الطهور ، لأهمية الوقت. يمكن استفادته من تشريع صلاة المضطرين كالغرقى ونحوهم.
٤ ـ الوقت بالنسبة إلى بعض الركعات متأخر عن الجميع لقاعدة من أدرك ، إلاّ السورة لسقوطها في الاستعجال.
٥ ـ الأجزاء مقدّمة على الشرائط لتأخر الشرط رتبة عن الجزء.
٦ ـ الركن كالركوع مقدّم على غيره كالقيام.
٧ ـ أصل الشرط مقدّم على شرط الشرط مثل الساتر ، فانه مقدّم على شرطه وهو كونه طاهرا مثلا ، لتقدم أصل الشرط رتبة على القيد المعتبر فيه.
٨ ـ الطمأنينة في الأركان مقدّمة على الطمأنينة في غير الأركان ، وهو مشكل.
٩ ـ القيام قبل الركوع مقدّم على القيام حال القراءة لكونه ركنا ومقوّما للركن ، بخلاف القيام حال القراءة.
١٠ ـ القيام قبل الركوع مقدّم على القيام حال تكبيرة الاحرام ، لكون الأوّل بنفسه ركنا بخلاف الثاني فانه شرط في الركن.
١١ ـ القيام في الركعة الاولى مقدّم على القيام في الركعة الثانية لتقدّمه زمانا.