الصفحه ٣٧ : يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً
وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
الصفحه ٢٨ : :
(لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما
رَزَقَهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٥١ : ، وبارك فيه وقيل : بورك من في النار معناه من في النار
سلطانه وقدرته وبرهانه. فالبركة ترجع إلى اسم الله
الصفحه ٢٨٠ : دل عليه ما تقدمه من
قوله : (وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ
السَّحابِ).
وذكر اسم الله
، لأنه لم يأت ذكره فيما
الصفحه ٢٧٧ : : يا رسول الله ،
أيسمّي بعضنا بعضا بهذا الاسم؟ فقال : لا والله ، ما هو إلا له خاصّة ، وهو
الدابّة التي
الصفحه ٣٥٤ :
العباد إلى الله ، والدليل على ذلك الوالدان ، ثم عطف الله القول على ابن
حنتمه وصاحبه ، فقال في
الصفحه ١٢ : اليدين قد يكون لتحقيق الإضافة. وقوله (وَأَنَّ اللهَ) أي ولأن الله (لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ)
، إنما
الصفحه ٣٤٣ : جعفر عليهالسلام : «وأراك والله ستقول : إنّ عليّا عليهالسلام راجع إلينا ؛ وقرأ : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
الصفحه ٣٨٣ :
ضعف الضعيف منكم إذا تعاطى مجادلته ، وضعف ما في يده ، حجّة له على باطله ،
وأمّا الضعفاء منكم فتغمّ
الصفحه ٥٨ : ، وعيسى ، ومحمد (صلّى الله عليهم أجمعين) ، ومن هؤلاء
الخمسة : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ ومن
الصفحه ٢٢٧ : ، ونجعل له جعلا ما أحبّ؟ فجاءهم رجل أحمر أشقر أزرق ،
ولد زنا ، لا يعرف له أب ، يقال له : قدار ، شقي من
الصفحه ١٦٩ :
فقال له أمير
المؤمنين عليهالسلام : لقد سألت عن حديث ما سألني عنه أحد من قبلك ، ولا
يحدّثك به أحد
الصفحه ٢٣١ :
تأتي به الرسل ، ويدعون إليه واحد ، من اتقاء الله تعالى ، واجتناب معاصيه
، والإخلاص في عبادته
الصفحه ١٨٠ : وأعظمه منزلة عند الله سبحانه ، جهاد المتكلمين في حل
شبه المبطلين ، وأعداء الدين ، ويمكن أن يتأول عليه
الصفحه ٢٦١ : أغيب
من علم الكرسيّ ، فمن ذلك قال : (رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ) أي صفته أعظم من صفة الكرسيّ ، وهما في