الصفحه ٢٦٤ :
من تحت كرسيّ سليمان ، ـ [أقول : قال أبو جعفر عليهالسلام : «إن اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين
الصفحه ٢٨٨ : الله الأعظم المرموز في القرآن (٢).
٢ ـ قال الشيخ
الطبرسيّ (رحمهالله تعالى) ، في قوله تعالى : (تِلْكَ
الصفحه ٣٥٠ : ) هو حرف من حروف اسم الله الأعظم المقطّع في القرآن ،
الذي يؤلّفه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والإمام
الصفحه ١٩٨ :
الْكِتابِ الْمُبِينِ)
، هو حرف من حروف
اسم الله الأعظم المرموز في القرآن ، قال : قوله تعالى : (لَعَلَّكَ
الصفحه ٣٤٦ : وَجْهَهُ)
، قال : «فيفنى
كل شيء ويبقى الوجه؟! الله أعظم من أن يوصف ، لا ولكن معناها : كلّ شيء هالك إلا
دينه
الصفحه ٣٣ : دون البدنة (١) ، فإذا بلغ البدنة فلا تضاعف لأنه أعظم ما يكون ، قال
الله عزوجل : (وَمَنْ يُعَظِّمْ
الصفحه ٢١٧ : لنا جارا ينتهك المحارم كلّها ، حتى أنه ليترك
الصلاة فضلا عن غيرها. فقال : «سبحان الله ـ وأعظم ذلك
الصفحه ٢٦٣ : يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ)
، فدعا الله
باسمه الأعظم ، فخرج السرير
__________________
(١) تفسير القمي
الصفحه ١٢٦ : أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ)
، قال : «بيوت
محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ
الصفحه ٣٨ : وَصَلَواتٌ
وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً).
فقال : «كان
قوم صالحون ، وهم مهاجرون قوم سو
الصفحه ٣٤ : . وقيل : متعبدا وموضع نسك يقصده الناس. وقيل :
منهاجا وشريعة (لِيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ
الصفحه ٣٥ : فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها
الصفحه ٣٤٠ :
الاسم ، والاسم اسم الله ، وهو الشهر الذي أنزل فيه القرآن ، جعله الله مثلا
وعيدا.
ألا ومن خرج في
شهر
الصفحه ١٢٥ : تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ (٣٦) رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ
الصفحه ٢٩ : : (وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ)
: «أيّام العشر».
وقوله : (وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ