الصفحه ٨٣ : الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ
الصفحه ٩٦ : نظم القرآن وقع موقعا في البلاغة يخرج عن عادة كلام الجن ، كما يخرج عن عادة
كلام الإنس ، فهم يعجزون عن
الصفحه ٢٣٨ : واضطربت واحترقت ، وفزعت الجنّ إلى الإنس ، والإنس إلى الجنّ ،
واختلطت الدوابّ والطير والوحش ، وماجوا بعضهم
الصفحه ٥٥ :
الخلق كافة ، وأنه
بشير بالجنة ونذير بالنار ، وأنه قد نسخ به كل شريعة تقدمته ، ودين دان به الناس
الصفحه ١٤٧ : ) (١) نجده يقول ما نصه : (وهنا يقف الإنسان مدهوشا أمام ما كشف
عنه القرآن من حقيقة في تكوين الجنين لم تعرف على
الصفحه ٢٥ : الأولى ، د. ت ، ٥ / ٣٦٩.
(٢) سورة الجن ،
الآية : ١٢.
(٣) معجم مقاييس
اللغة ، لأبي الحسين أحمد بن فارس
الصفحه ٣٣ : لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٧) حَتَّى إِذا أَتَوْا
عَلى
الصفحه ٤٨ : شئتم من أهل هذه اللسان
العربية على كثرتهم وتباين مساكنهم ، أو من غيرهم من بني آدم ، أو من الجن أو من
الصفحه ٥٠ : يقدرون
على ذلك ولا سبيل لهم إليه فقال سبحانه تعالى : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى
الصفحه ٥٩ : الكلام هو كلام الله ، ولا يمكن أن يكون من تأليف إنس أو جن ، لأن الفرق بين
كلام البشر وكلام الله كالفرق
الصفحه ٦٣ : بهم الأمر لدرجة الجنون لأجله ... لقد
ذهل هذا الرجل الفصيح البليغ ، الذي فتن الناس بشعره ، لقد ذهل عن
الصفحه ٩٠ : القرآن بحسه وروحه ، وعقله وفكره وجد نفسه
يعيش في روضة من رياض الجنة ، ويشعر أن كلام الحق يثير في
الصفحه ٩٧ :
يمكن أن يقال إن
هذا الكلام خرج على ما كانت العرب تعتقده من مخاطبة الجن ، وما يروون لهم من الشعر
الصفحه ٩٨ : ما ينسبه العرب إلى الجن من
أقوال وبين القرآن ...
ثم إننا نأخذ عليه
أنه أسهب وبكثرة في الحديث عن
الصفحه ١١٦ : يشبع منه العلماء ، ولا يخلق عن
كثرة الرد ، ولا تنقضي عجائبه ، هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا