الإعجاز :
إن هذا السبق القرآني في تصنيف التربة الطينية ونباتاتها ، إلى أرض خاشعة وأرض هامدة ، ثم الوصف الدقيق لعملية اهتزاز التربة وانتفاخها بسبب ماء السماء ، لا يمكن أن يعرفه إنسان مضى عصره منذ أكثر من أربعة عشر قرنا ، ولا بد لمن يكتشف هذه الحقائق اليوم ، ويتعرّف على أسرارها أن يعلن الإيمان بالله تعالى والتصديق بنبوة محمد صلىاللهعليهوسلم.