الصفحه ٢٦ : على يد رسله) (٢).
وهكذا عرّف
المعجزة ابن خلدون في مقدمته ، حيث يقول : (إن المعجزات هي أفعال يعجز
الصفحه ٢٦٦ : مماتهم) (٣).
ولو رجعنا إلى
معنى : (قَراراً) في اللغة لوجدناها تعطينا معنى الثبات والاستقرار ، يقول
ابن
الصفحه ١٧٥ :
السَّماءِ
فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ) (١) تدلان على تقدم خلق الأرض وما فيها على خلق السماء وما
الصفحه ٦١ :
بيت عند الصفا ،
وهم قريب من أربعين ما بين رجال ونساء ، ومع رسول صلىاللهعليهوسلم عمه حمزة ابن
الصفحه ٣٠٥ : لا ضوء للقمر بعد
خسوفه ... وقال ابن عباس وابن مسعود : جمع بينهما ، أي قرن بينهما في طلوعهما من
المغرب
الصفحه ١٨٥ :
وفي «روح المعاني»
: (والسماء ، أي وبنينا السماء بنيناها ، بأييد : أي بقوة ، قاله ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٣٦ : ) ، ٢ / ٩٢٣ ، ورواه مسلم ، في
الأشربة ، باب إكرام الضيف رقم (٢٠٥٦) ، ٣ / ١٦٢٦ ، والآحاد والمثاني ، أحمد ابن
الصفحه ٢٥٩ : نحو سمت لا تكاد تبين حركتها) (١).
ويعلّق الإمام
الرازي على آية الظل في سورة الفرقان فيقول : (وهو أنه
الصفحه ٤١٨ : .
٤٣ ـ البحر المحيط
، محمد بن علي ابن حيان الأندلسي ، القاهرة ، دار الفكر العربي ، الطبعة الثانية
١٩٨٣
الصفحه ١٧٤ : خَلَقَ الْأَرْضَ ...) فذكر في هذه خلق الأرض قبل خلق السماء ... فقال ابن عباس
رضي الله عنهما : خلق الأرض
الصفحه ١١٠ :
إلا أن الإمام
الغزالي يعتبر أول من أثار هذا الموضوع ، وطرحه في الأوساط ، ولذلك نجده قد عقد في
الصفحه ٢٤٨ : ) ، فيقول ابن كثير : (أي جعلها متسعة ممتدة في الطول والعرض)
(٢).
ونفس المعنى في
تفسير «الوجيز» : (وهو الذي
الصفحه ٧٧ : أمين (٢) بأنه (عقلية قوية سابقة لزمنها ، فيها الركنان الأساسيان
اللذان سببا النهضة الحديثة في أوروبا
الصفحه ٧٩ :
فيهم.
٣ ـ ابن حزم
الأندلسي الفقيه الظاهري (٤) :
ابن حزم ممن قال
بالصرفة في كتابه «الفصل في الملل
الصفحه ٢١٣ :
إلى مصالح العباد
ولا يفتران ، قال ابن عباس : دءوبهما في طاعة الله عزوجل ، وسخر لكم الليل والنهار