الصفحه ٣٠١ : ، ويدعى القمر عندها بدرا ، وذاك هو رابع منزل من المنازل التي يبلغها القمر
بعد مضي ١٤ يوما على بداية الشهر
الصفحه ٣٠٠ : الأفق الشرقي ، حيث يصبح القسم الأكبر منه منارا ، وذلك بعد
مضي ١١ يوما على بدء الشهر القمري ، ويكون تحدبه
الصفحه ٣٩٧ : الوصف
الدقيق لعملية اهتزاز التربة وانتفاخها بسبب ماء السماء ، لا يمكن أن يعرفه إنسان
مضى عصره منذ أكثر
الصفحه ٦٢ : أن يلقاك هذا الرجل فيصيبك ببعض حديثه ، فإنما
حديثه كالسحر فاحذره أن يدخل عليك وعلى قومك ما أدخل علينا
الصفحه ٢٢١ : «سراج ومضيء» والقمر دائما يوصف بأنه منير.
ثانيا : من
المعلوم أن السراج تتقد فيه الحرارة المتوهجة فيرسل
الصفحه ٣٩ : : (نزلنا المدائن فكنا منها على فرسخ ،
فجاءت الجمعة ، فحضر أبيّ ، وحضرت معه ، فخطبنا حذيفة فقال ألا إن الله
الصفحه ٢٦٤ : الرابطة بين المتجاذبين ، إلا أننا تعرفنا عليها من نتيجة أثر الجسم الكبير
في الصغير ، ورأينا فيما مضى كيف
الصفحه ١٢٢ : ذلك من الآيات
الكثيرة المحققة لبعض مكتشفات علم الهيئة والنواميس الطبيعية ، وبالقياس على ما
تقدم ذكره
الصفحه ٣٢٦ :
وسهولة وقيل : سوق
الثقيل برفق وغلب على ما ذكر بعض الأجلة في سوق شيء يسير أو غير معتد به ، ومنه
الصفحه ٣٩٥ : والانكسار في الأرض ، ويستلهم هذا
المعنى من معطيات ما مرّ من المعاجم.
الحقائق العلمية :
ما هو الاكتشاف
الصفحه ٣٣٧ : لشحنات موجبة ، تنطلق مندفعة إلى أعلى حجيرة الحملان مع التيارات الصاعدة
، وهذا ما يفسر كون الجزء الأعلى من
الصفحه ٤٠ :
صلىاللهعليهوسلم في دعواه ودون معارضة أو تحد ، ومنها ما قد تحدى الله به
القوم ، وفي كلتا الحالتين دليل ساطع على أن
الصفحه ٢٦٠ : هذا المعنى العلمي على أصحاب العلم والفضل من المفسرين
القدامى ، لأنهم ما عاشوا عصر الثورة العلمية
الصفحه ٣٨٢ : كل شيئين ، وفي الصحاح ، الحاجز بين الشيئين ، والبرزخ ما بين
الدنيا والآخرة قبل الحشر من وقت الموت إلى
الصفحه ٣٩٩ : هؤلاء إلى رشدهم ، ويعكفوا على كتاب ربهم ليخدموه بما
قد نالوا من معارف كونية فيسخر الفيزيائي قوانينه