الصفحه ٢٩٣ : القرآن الكريم ،
وتطرق إلى قضية انشقاق القمر ، وأكد أن القمر قد انشق ودلل على ذلك من خلال سؤال
طرح على
الصفحه ٥٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السجدة منها فسجد ، ثم قال : «قد سمعت يا أبا الوليد
ما سمعت فأنت وذاك
الصفحه ٢٨٨ : ، ويتغير الجزء المضيء من القمر من يوم لآخر في
الحجم والشكل ، فأول ما نراه يكون خطا رفيعا منحنيا مستنيرا
الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوسلم من جهة ، وعلى أن ما جاء به هو من عند الله تعالى ، أفلا
ينبغي على رواد العلوم والمعارف أن يحنوا
الصفحه ٢٦٧ :
إذن ، يتضح من
معطيات ما سبق أن (قَراراً) و (كِفاتاً) كلمتان تدلان على الضمّ والجمع وهذا هو المعنى
الصفحه ٩٨ : ما ينسبه العرب إلى الجن من
أقوال وبين القرآن ...
ثم إننا نأخذ عليه
أنه أسهب وبكثرة في الحديث عن
الصفحه ١١٢ : ، وربما لا يفهمونها أن سمعوها من العالم بها ، ولو ذهبت
أفصل ما تدل عليه آيات القرآن من تفاصيل الأفعال لطال
الصفحه ٣٨٦ : البحر
والنهر من ناحية الكثافة والملوحة وحتى في الكائنات الحية ، وهنا تظهر ومضة
الإعجاز القرآني في قوله
الصفحه ١٠٩ : حامد الغزالي المتوفّى سنة ٥٠٥ ه كان إلى عهده
أكثر من استوفى هذا القول وأيده ، وعمل على ترويجه في
الصفحه ٣٣٠ : نواة صغيرة مؤلفة من عدة طبقات ، وعند ما يغلب وزنها قوة
التيارات الصاعدة ، يتساقط البرد على الأرض ، وكل
الصفحه ٣٦٢ : تراها كأنها ثابتة باقية على ما كانت عليه ، وهي تمر مر
السحاب أي تزول عن أماكنها) (٣).
وفي «تفسير بحر
الصفحه ٢٠٩ : المائية حولنا ، فعن
طريقها يتحول الماء إلى بخار ماء ثم يتكاثف بعد ذلك بصور مختلفة منها المطر والبرد
والثلج
الصفحه ٢٦٣ :
خط الاستواء ، وتسطح عند القطبين وهذا ما يجعل قطر الأرض عند خط الاستواء أطول مما
هو عليه بين القطبين
الصفحه ٢٢٠ : بالاعتناء به ، وعلى الفرق
المشهور بين الضوء والنور يكون في وصفه بمنير دون مضيء ، إشارة إلى أن ما يشاهد
فيه
الصفحه ٢٢٧ : ، وهما دليلان على وجود الإله القادر قال : (لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا
لِلْقَمَرِ) يعني أنهما عبدان