الصفحه ١٣٠ : من دعا وتبنى قضية التفسير العلمي للقرآن ، فإن من العلماء
القدامى من قد عارض هذا الاتجاه ورده ، وعلى
الصفحه ٨٥ :
يأتوا بمثل سورة من القرآن ولو كان فيهم أدنى قدرة ، أو عرفوا أحدا يملكها في أقصى
الأرض لبعثوا إليه كما
الصفحه ٢٦٦ : ثبوتا جامدا ، وأصله من القرّ
... قال تعالى : (أَمَّنْ جَعَلَ
الْأَرْضَ قَراراً) (٥).
وأما معنى
الصفحه ٤٢٩ : ، بيروت ، دار صادر ، الطبعة الأولى ، د. ت.
٢٢١ ـ لفتات علمية
من القرآن ، يعقوب يوسف ، الرياض ، الدار
الصفحه ٩١ :
القرآن الكريم ...
زيادة على ذلك فقد
صدق من قال : رب ضارّة نافعة ، نعم فلقد كان للقول بالصرفة أثر واضح
الصفحه ١١٤ : علوم القرآن» ليقرّر إمكانية استخراج كل شيء من
القرآن الكريم.
__________________
(١) سورة آل عمران
الصفحه ١١٨ : (١) :
يعتبر الشيخ محمد
عبده من رواد هذا الاتجاه في تفسير القرآن في العصر الحديث
الصفحه ١١١ : الفصل
الخامس انشعاب سائر العلوم من القرآن فيقول : (ولعلك تقول إن العلوم وراء هذه
كثيرة ، كعلم الطب
الصفحه ٩٤ : ، ثم أنه قد
أدرج تحت هذا البند نوعين من إعجاز القرآن وهما : غيب المستقبل ، والوفاء بالوعد ،
وساق طائفة
الصفحه ٩٨ : ما ينسبه العرب إلى الجن من
أقوال وبين القرآن ...
ثم إننا نأخذ عليه
أنه أسهب وبكثرة في الحديث عن
الصفحه ٤٨ :
ولم يبق لديكم بعد
شائبة شبهة في صدق هذا الرسول ، وحقيّة القرآن ، وبطلان ما أنتم عليه من شرك ، فهل
الصفحه ١٦ : الإشارات
القرآنية ، ولم أجعل من القرآن الكريم كتاب علم فقط.
والمنهج المعتمد
في هذه الدراسة ، هو منهج
الصفحه ٩٧ : ، ونحو ذلك من الوجوه التي توجد في كلامهم موجودة في
القرآن ، وكل ذلك مما يتجاوز حدود كلامهم المعتاد بينهم
الصفحه ٥٢ :
من خلال دراستنا لأسلوب القرآن الكريم في عرض السورة ، أن السورة لها بناء متكامل
، ووحدة موضوعية دقيقة
الصفحه ٣٨٣ : ) (١).
__________________
(١) لفتات علمية من
القرآن ، يعقوب يوسف ، الرياض ، الدار السعودية للنشر والتوزيع ، الطبعة الثانية ،
١٩٩٧