الصفحه ١٢٢ :
وجود الميكروب
وتأثيره كالجدري وغيره من المرض والقرآن يقول (وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ
طَيْراً أَبابِيلَ
الصفحه ٥١ :
ولكن بعد هزيمة
العرب وعجزهم عن تحدي القرآن الكريم ، ما هو القدر المعجز من القرآن الكريم؟
أورد
الصفحه ١٠٨ : مساحة كبيرة من القرآن ، وخاصة عند ما يلفت القرآن نظرنا للحديث عن السماء
والأرض والجبال والبحار والأنهار
الصفحه ١٢١ :
السبب الذي جعل
العلماء ينصرفون عن تفسير قسمي «الآلاء والأخلاق» من القرآن تفسيرا علميا هو أنهم
الصفحه ١٠١ : القاضي
عياض عرضه لهذه الأوجه بخاتمة ينبه فيها إلى أن كل ما سرده هنا إنما هو من خواص
القرآن وفضائله
الصفحه ١٠٣ :
وسأحاول بعون الله
أن أصوغ تعريفا لمعنى الوجه القرآني المعجز ، وذلك من مجموع ما قرأت وأجلت النظر
في
الصفحه ١٣٧ : بعنوان : موقف
القرآن من العلوم الكونية ، وفيه يعلن معارضته للتفسير العلمي للقرآن الكريم ،
يقول : (موقف
الصفحه ١٤٣ : والمعارف ، ومن طلب ذلك من القرآن فقد أساء فهم طبيعة هذا القرآن
ووظيفته.
٣ ـ أن التفسير
العلمي مدعاة إلى
الصفحه ١٣٩ : الكون من القرآن أو بتفسير القرآن وشرحه بعلوم الكون وأحداثها ، فيما أعلم
كتاب تحت الطبع الآن ألفه شاب
الصفحه ١٦٢ : والحقائق العلمية ، فإنه من المستحيل أن يتعارض
نص قرآني قطعي الدلالة مع حقيقة علمية ، لأن القرآن حق
الصفحه ١٤٤ : نقول : «ثباتها» أي إنها غير قابلة للتغيير أو التبديل ،
آنذاك نعرض من القرآن ما قد قرره في هذا الصدد
الصفحه ٤٦ : فيهم الحمية
لمجابهة هذا التحدي ، إلا أنهم رغم هذا ورغم كل ما يبذلونه من محاولة للقضاء على
القرآن ودعوته
الصفحه ١١٧ : فهمه من القرآن ... وعن ابن سراقة أنه حكى في كتاب
الإعجاز عن أبي بكر بن مجاهد أنه قال : ما شيء في العالم
الصفحه ٤٥ : التحدي في هذه
المرحلة بكل ما تنزل من السماء من القرآن العظيم ، قال تعالى : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٧٩ : الإتيان بمثله ، إلا أنهم صرفوا
عن ذلك ، لا أن يكون القرآن في نفسه معجز الفصاحة ، وهو مذهب الجماعة من