الصفحه ٣٨٦ : والأئمّة عليهمالسلام (إِلَّا الظَّالِمُونَ)(١).
* س ٢٢ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَقالُوا لَوْ لا
الصفحه ٤٠٧ : واضحات (لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ) في ذلك ، ويعتبرون به. ثم نبه سبحانه على آية أخرى ،
فقال : (وَمِنْ
الصفحه ٤١٥ : منيبين إليه ، لأن مخاطبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، تدخل معه فيها الأمة والدليل على ذلك قوله (يا
الصفحه ١٣٠ : ، ألا أن الله تبارك وتعالى ملكا في صورة ديك أبحّ أشهب ، براثنه (١) في الأرض السابعة السفلى ، وعرفه مثنيّ
الصفحه ٢٣٠ :
الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ (١٧٦) إِذْ قالَ لَهُمْ
شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٧٧) إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ
الصفحه ٤٢٧ : وَلَّوْا مُدْبِرِينَ (٥٢)
وَما
أَنْتَ بِهادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ
الصفحه ١٠١ : ءَ
فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً
وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (٤)
إِلاَّ
الصفحه ٢٠١ : إِلاَّ كانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ (٥) فَقَدْ كَذَّبُوا
فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبؤُا ما كانُوا بِهِ
الصفحه ٢٦٠ : المطر ، وفي (الْأَرْضِ) النبات.
ـ [أقول في
قوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٢٧٣ : (وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ
مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) من السماء بالغيث والمطر. ومن الأرض بالنبات وأنواع
الثمار
الصفحه ٢٧٥ : ، فالعدل
حق العبد ، والفضل فيه واقع من الله لا محالة إلا أنه على ما يصح وتقتضيه الحكمة.
ثم أخبر أن
الصفحه ٣٤٤ : يُلْقى إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلاَّ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ
ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ (٨٦) وَلا
الصفحه ٣٨٠ :
آل محمد عليهمالسلام (١). وقال أبو جعفر عليهالسلام في قوله تعالى : (وَما يَعْقِلُها
إِلَّا
الصفحه ١٣٥ : مَعْرُوفَةٌ) أي : طاعة حسنة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، خالصة صادقة ، أفضل وأحسن من قسمكم بما لا تصدقون
الصفحه ١٣٧ :
الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ)
، وذلك إذا لم
يبق من الإسلام إلّا اسمه ، ومن القرآن