الصفحه ٣٩٩ :
وقال أبو عبيدة
: سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله عزوجل : (الم غُلِبَتِ
الرُّومُ فِي أَدْنَى
الصفحه ٤٠٠ : الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ)
، يوم يحتم
القضاء بنصر الله» (١).
وقال الشيخ
الطبرسيّ : (وَعْدَ اللهِ) أي : وعد
الصفحه ٤٠٤ : فيها ربي ، ففرض الله عزوجل علي وعلى أمتي فيها الصلاة ، وقال : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ
الصفحه ٤٣١ :
يَطْبَعُ اللهُ عَلى قُلُوبِ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ)
(٥٩) [سورة الروم :
٥٧ ـ ٥٩]؟!
الجواب / قال
الشيخ
الصفحه ٢٢ : سَبِيلِ اللهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي
جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ وَمَنْ
الصفحه ٢٣ :
وقال عليّ عليهالسلام : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى أهل مكّة عن إجارة بيوتهم ، وأن
الصفحه ٣١ :
أغرق الأرض كلّها يوم نوح إلا البيت ، فيومئذ سمّي العتيق ، لأنّه أعتق
يومئذ من الغرق».
فقلت له
الصفحه ٨٨ :
كُلُّ
إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللهِ عَمَّا
يَصِفُونَ (٩١
الصفحه ١٠٠ :
وتصديق ذلك أنّ الله عزوجل أنزل عليه في سورة النساء : (وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ مِنْ
الصفحه ١٠٤ :
شهادات بالله إنّه لمن الكاذبين ، والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من
الصادقين ، فإن لم تفعل رجمت
الصفحه ١٢٧ : يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ
لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ
الصفحه ١٥٨ : : (وَجَعَلْنا
بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً) أي اختبارا (٢).
وقال أبو جعفر عليهمالسلام : «جمع رسول الله
الصفحه ١٩١ :
* س ٤١ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ
صالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٠٨ :
الله إلى موسى : (أَنْ أَسْرِ
بِعِبادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ)
، فخرج موسى ببني
إسرائيل ، ليقطع
الصفحه ٢٢٦ : : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : (كَذَّبَتْ ثَمُودُ
بِالنُّذُرِ فَقالُوا أَبَشَراً مِنَّا واحِداً