الصفحه ١١٣ : معها يؤدّبها بآداب الملوك ، ويقول لها : عظّمي رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولبّيه ، وكرّميه
الصفحه ١٢٨ : إلى أبي حنيفة ، فأخبره ، فسرّ بذلك
ورضيه منه. فلما كان من الغد وافى أبو حنيفة ، فقال أبو عبد الله
الصفحه ٢١٣ :
وجلّ ، ولا يحكمون بالآراء والمقاييس ، حتى يشهد له من يكون بعده من الحجج
بالصدق ، بيان ذلك في قوله
الصفحه ٢٩٦ : وعد الله به رسوله فإنّما يكون بعده ، والأئمّة
يكونون من ولده ، وإنما ضرب الله هذا المثل لهم في موسى
الصفحه ٣٧٩ : مَنْ أَغْرَقْنا وَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٤٠) مَثَلُ
الصفحه ٤١٤ :
الإسلام ، فطرهم الله حين أخذ ميثاقهم على التوحيد ، قال : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ)(١)؟ قالوا : بلى
الصفحه ٤٢١ : به ، السّلام
عليكم ورحمة الله وبركاته.
فقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : يا خالد ، ما الذي أمرك به
الصفحه ٤٦ : أقرّ محمد بشفاعة اللات
والعزّى ، قال : فنزل جبرئيل عليهالسلام ، فقال له : قد قرأت ما لم أنزل به عليك
الصفحه ٤٩ :
بينهم في الحكم ، والحكم الخبر بالمعنى الذي تدعو إليه الحكمة ، ولهذا قيل
: الحكم له ، لأن كل حاكم
الصفحه ٦٠ :
قال : «إيّانا
عنى ، ونحن المجتبون ، ولم يجعل الله تبارك وتعالى في الدّين من حرج ، فالحرج أشدّ
من
الصفحه ١٢٢ :
(لَمْ يَكَدْ يَراها
وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً) إماما من ولد فاطمة عليهاالسلام (فَما
الصفحه ١٢٩ :
الله : (أَوْ كَظُلُماتٍ) فلان وفلان (فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ
يَغْشاهُ مَوْجٌ) يعني نعثل ، (مِنْ
الصفحه ١٣٢ :
نقمة من الله عزوجل ، يصيب بها من يشاء من عباده.
ثم قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٥ :
* س ٣٣ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣٣٣ :
وقال علي بن
إبراهيم القمّي : في قوله تعالى : (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشاءُ)
، قال : يختار
الله