الصفحه ٣٧٦ : .
قال الله تعالى
: (فَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا)(٣) يعني عذابنا (جَعَلْنا عالِيَها
سافِلَها وَأَمْطَرْنا
الصفحه ١٠٥ :
الرجل هو الذي ابتلي بذلك من امرأته ـ قال ـ فنزل عليه الوحي من عند الله
تعالى بالحكم فيهما ، فأرسل
الصفحه ٣٦ :
* س ٢٤ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(لَنْ يَنالَ اللهَ
لُحُومُها وَلا دِماؤُها وَلكِنْ يَنالُهُ
الصفحه ٣٩٤ : عليها فتضلّوا في دينكم ، قال الله عزوجل : «إن الله مع الصادقين» (١) أنا ذلك الصّادق ، وأنا المؤذّن في
الصفحه ١٣٤ :
(أُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ)
، ثمّ ذكر الله
أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال : (إِنَّما كانَ
الصفحه ٢٦ :
قال : «فقال له
رجل من القوم : لنخرجنّ حجّاجا ورؤوسنا وشعورنا تقطر. فقال له رسول الله
الصفحه ١٢٤ :
يُضِيءُ) يكاد النور الذي جعله الله في قلبه يضيء ، ولو لم يتكلم
(نُورٌ عَلى نُورٍ) فريضة على فريضة
الصفحه ١٣٣ : : دلالات واضحات بينات. (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي : من جملة تلك الدواب. وعنى
الصفحه ٣٥٩ :
تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ لا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِنْدَ اللهِ
الرِّزْقَ
الصفحه ٣٩٨ : الْمُؤْمِنُونَ
(٤)
بِنَصْرِ اللهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٥) وَعْدَ اللهِ لا
يُخْلِفُ
الصفحه ١١ : : ثم ضرب الله للبعث والنشور مثلا ، فقال : (وَتَرَى الْأَرْضَ
هامِدَةً) أي يابسة ميّتة (فَإِذا
الصفحه ٣٢ :
* س ١٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(ذلِكَ وَمَنْ
يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ
الصفحه ١٠٧ :
أقول وربما
سائل سيسأل هل أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يعلم بكذبها أم لا؟ فيكون الجواب
الصفحه ١١٩ :
بالله عزوجل ، إن الله تعالى يقول : (إِنْ يَكُونُوا
فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٨٩ :
* س ٤٠ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا