الصفحه ٣٠١ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : قال : «ليهنئكم الاسم» قال : قلت : وما الاسم؟ قال : «الشيعة
، أما سمعت
الصفحه ٤١٠ : أي : بفعله وإمساكه ، إلا أن أفعال الله ،
عز اسمه ، تضاف إليه بلفظ الأمر ، لأنه أبلغ في الاقتدار. فإن
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو لم يبق من الدنيا إلّا يوم واحد ، لطوّل الله ذلك
اليوم حتى يلي رجل من عترتي ، اسمه اسمي ، يملأ
الصفحه ٢٥٨ : الله تعالى.
ثم قالت : أنت
أكبر ، أم أبوك داود عليهالسلام؟ قال سليمان : بل أبي داود. قالت النملة
الصفحه ٣٧٠ : ء على قدر أنوارهم ، فانتبهت فزعا مرعوبا ، فهذا تأويل
رؤياي. فقالت زوجته : يا نبيّ الله ورسوله ، إنهما
الصفحه ٣٥٧ : / ١ ـ قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «عاش نوح عليهالسلام بعد الطوفان خمسمائة سنة ، ثم أتاه جبرئيل
الصفحه ٣٤١ : لِلْمُتَّقِينَ)
، [فنحن العاقبة
، يا سعد. وأمّا مودتنا للمتقين] فيقول الله عزوجل : (تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ ذِي
الصفحه ٢٤٠ : والبركة ، وجعل في عليّ الفصاحة والفروسية ، وشقّ لنا اسمين
من أسمائه : فذو العرش محمود ، وأنا محمد ، والله
الصفحه ١٣٧ : : «مثل ما أتوه من الاستيلاء على أمر الأمّة ، كلّ ذلك
لتتمّ النّظرة التي أوجبها الله تبارك وتعالى لعدوّه
الصفحه ٣٦٦ : ، وإلى من بعثت؟ فقال له : أمّا اسمي فلوط ابن أخي إبراهيم عليهالسلام ، وأمّا الذي أرسلني فهو الله ربي
الصفحه ٢٩١ :
قالت : اذهبي ـ يا بنيّة ـ فليس لنا فيك حاجة. فقالت لها النساء : عافاك
الله ، انظري هل يقبل ، أو
الصفحه ٣٦٩ : : أوه (٢). وهي الصّرّة التي قال الله تعالى : (فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ)(٣) يعني ضربت وجهها
الصفحه ١٥٩ : الله. ثم أقسم الله عز اسمه
فقال : (لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا) بهذا القول (فِي أَنْفُسِهِمْ) أي : طلبوا الكبر
الصفحه ٤٠٩ : ، وهو المخلوق أي : والإعادة على
المخلوق أهون من النشأة الأولى ، لأنه إنما يقال له في الإعادة كن فيكون
الصفحه ١٧٥ : وأغنامهم ، جاءوا إلى الصخرة ، فيمسحون بها
الغنم والإبل ، فجاء رجل من العرب بإبل له ، يريد أن يتمسّح