الصفحه ٣٢٩ : صافية ، دائمة لا تتكدر بالشوب
، ولا تنتقص بالانقضاء.
أقول ـ قال أبو
عبد الله عليهالسلام ، في قوله
الصفحه ٣٨٨ :
الشيطان .. (وَكَفَرُوا بِاللهِ) أي : جحدوا وحدانية الله (أُولئِكَ هُمُ
الْخاسِرُونَ) خسروا ثواب
الصفحه ٤٠٨ :
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ
الصفحه ٤١٦ : الله
تعالى. (مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) أي : منقطعين إليه ، مخلصين في الدعاء له. (ثُمَّ إِذا أَذاقَهُمْ
الصفحه ٤٢٧ :
بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (٥٣)
اللهُ
الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ
الصفحه ٥ :
سورة الحج
* س ١ : ما هو
فضل سورة الحج؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «من قرأ سورة
الصفحه ٤٧ : الرسول ، والنبيّ ، والمحدّث (صلوات
الله عليهم أجمعين» (١).
وقال بريد
العجلي : سألت أبا جعفر عليهالسلام
الصفحه ٧٢ : وطئها ، وهي الإبل والبقر والغنم (لَعِبْرَةً) يعني دلالة تستدلون بها على توحيد الله ، وصفاته التي
يختص
الصفحه ٧٥ : عليك (لَآياتٍ) ودلالات للعقلاء ، يستدلون بها على توحيد الله وصفاته (وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ) أي وإن
الصفحه ٧٦ : مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ) سبق تفسيره (١) (وَقالَ
الصفحه ٨٠ :
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : الرّبوة : نجف الكوفة ... (١).
وقال علي بن
إبراهيم القميّ
الصفحه ٨٤ : مُتْرَفِيهِمْ) يعني كبراءهم (بِالْعَذابِ إِذا
هُمْ يَجْأَرُونَ) أي يضجّون ، فردّ الله عليهم : (لا تَجْأَرُوا
الصفحه ٨٥ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأمير المؤمنين عليهالسلام ، قول الله عزوجل : (وَلَوِ اتَّبَعَ) رسول
الصفحه ٩٣ : )
(١٠٨) [سورة المؤمنون
: ١٠٥ ـ ١٠٨]؟!
الجواب / ١ ـ قال
الباقر عليهالسلام ، في قول الله عزوجل : (أَلَمْ
الصفحه ١٠٨ : يَأْتُوا
بِالشُّهَداءِ) أي : فحين لم يأتوا بالشهداء (فَأُولئِكَ) الذين قالوا هذا الإفك (عِنْدَ اللهِ) أي