الصفحه ٢٣٧ : ، فتلقيه على لسان محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فأكذبهم الله تعالى بأن قال : إنهم لا يقدرون بأن يأتوا
الصفحه ٢٣٩ :
العسّ ، فشربوا حتّى رووا منه جميعا.
ثمّ تكلّم رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا بني
الصفحه ٢٤٢ : ، وهذا كان قبل أن أوحي إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. وبعد ذلك (فَمَنْ يَسْتَمِعِ
الْآنَ يَجِدْ لَهُ
الصفحه ٢٦٠ : الله عزوجل ، وأورثنا هذا الذي فيه تبيان كلّ شيء» (٢).
وقال أبو جعفر عليهالسلام في قوله
الصفحه ٢٩٠ : قد ذهب به
الماء ، همّت أن تصيح ، فربط الله على قلبها».
قال : «وكانت
المرأة الصالحة ، امرأة فرعون
الصفحه ٢٩٨ : وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣)
وَلَمَّا
بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوى
الصفحه ٢٩٩ :
(وَأَلْقَيْتُ
عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي)(١) فأحبّته القبطيّة الموكلة به.
وأنزل الله على
موسى
الصفحه ٣٣١ :
ماذا تقول في هذا الرجل الذي كان بين أظهركم؟ فإن كان مؤمنا ، قال : أشهد
أنّه رسول الله ، جا
الصفحه ٣٤٢ : أمثالها ... وقال : الحسنة والله ولاية أمير
المؤمنين عليهالسلام والسيئة والله عداوته ...
وقال أبو عبد
الصفحه ٣٦٥ : ذلك من غير انتقام بينهم ، فمنهم من يؤتى ، ومنهم من
يأتي.
وأوحى الله
تعالى إلى إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٣٨٠ : الْعالِمُونَ)
: «نحن هم» (٢).
* س ١٧ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٣٩٢ : واللعب ، ويستمتع بها
الإنسان مدة ، ثم تنصرم وتنقطع.
(وَإِنَّ الدَّارَ
الْآخِرَةَ) يعني الجنة (لَهِيَ
الصفحه ٤٠٧ : ، واختلافها هو أن ينشئها الله تعالى
مختلفة في الشكل والهيئة والتركيب ، فتختلف نغماتها وأصواتها ، حتى إنه لا
الصفحه ٤٢٢ :
٢ ـ قال علي بن
إبراهيم القمي في قوله تعالى : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ
الصفحه ٤٤ : بوحدانية الله (١).
* س ٣٠ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ