الصفحه ٣٦١ : تُقْلَبُونَ (٢١) وَما أَنْتُمْ
بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٦٧ :
مؤمنة ، فتزوج بأخرى من قومه ، وكانت قد آمنت به ، يقال لها (قواب) ، فقام
معها يدعوهم إلى طاعة الله
الصفحه ٣٧٢ : )(٢) ، أنكرهم لوط كما أنكرهم إبراهيم عليهالسلام ، فقال لهم لوط عليهالسلام : من أين أقبلتم؟ قال له جبرئيل
الصفحه ٣٩٣ :
بعضا فيما حولهم ، وهم آمنون في الحرم. ذكرهم سبحانه النعمة بذلك ، ليذعنوا
له بالطاعة ، وينزجروا عن
الصفحه ٣٩٧ :
سورة الروم
* س ١ : ما هو
فضل سورة الرّوم؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «من قرأ
الصفحه ٤١٩ :
قال : كنت أقيم عليها الحدّ كما أقيم على سائر المسلمين. قال : كنت إذن عند
الله من الكافرين. قال
الصفحه ١٤ : الْمَوْلى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ (١٣) إِنَّ اللهَ
يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ
الصفحه ١٨ : الله ورسوله ، وقال
بنو أميّة : كذب الله ورسوله ـ وهو المروي عن الحسين بن علي عليهماالسلام
الصفحه ٧٠ :
بلغ أوان خروجه ـ قال ـ فيفتح الرّحم باب الولد ، فيبعث الله إليه ملكا ،
يقال له زاجر ، فيزجره زجرة
الصفحه ٨١ :
لَدَيْهِمْ
فَرِحُونَ)
: كلّ من اختار
لنفسه دينا ، فهو فرح به.
ثمّ خاطب الله
نبيّه
الصفحه ٩٩ :
سورة النور
* س ١ : ما هو
فضل سورة النور؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «حصّنوا
الصفحه ١٤٠ : من قد
بلغ ، في هذه الثلاث ساعات» (١).
وقال الفضيل بن
يسار ، لأبي عبد الله عليهالسلام ، في قول الله
الصفحه ٢١٦ : : أطعناكم كما أطعنا الله ، فصرتم
أربابا. ثمّ يقولون : (فَما لَنا مِنْ
شافِعِينَ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ
الصفحه ٢١٨ : رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ الرجل يقول في الجنّة ، ما فعل صديقي فلان؟ وصديقه
في الجحيم
الصفحه ٢٢٠ :
الخلائق أجمعين. ثم كرر عليهم قوله (فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ) لاختلاف المعنى ، لأن التقدير