الصفحه ١٥٢ :
وسأل يزيد بن
سلّام ، رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال له : لم سمّي الفرقان فرقانا؟ قال
الصفحه ١٥٧ : بوعد الله (عزوجل) إياهم.
وقيل : ذلك هو
الوعد المسؤول في دار الدنيا (١).
* س ٨ : ما هو
معنى قوله
الصفحه ١٦٠ :
عوف ابن عبد الله الأزدي ، عن جابر بن يزيد الجعفيّ ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، وذكر حديث قبض روح
الصفحه ١٦٢ :
المؤمن في قبره ـ : «ثم يفسحان ـ يعني الملكين ـ له في قبره مدّ بصره ، ثمّ
يفتحان له بابا إلى الجنة
الصفحه ١٩٠ : » (٣).
وقال علي بن
إبراهيم القميّ : قوله تعالى : (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا
الصفحه ٢٠٤ :
الْعالَمِينَ
(٤٧) رَبِّ مُوسى وَهارُونَ (٤٨)
قالَ
آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ
الصفحه ٢٦٢ :
ووصف الذين لم
يؤتوا من الله فوائد العلم ، فوصفوا ربهم بأدنى الأمثال ، وشبّهوه لمشابهة منهم
فيما
الصفحه ٢٩٤ :
أي خوفيك : خوفك من ضياع أهلك ، وخوفك من فرعون ـ ثمّ أرسله الله عزوجل إلى فرعون وملئه بآيتين : يده
الصفحه ٣٠٧ : الليل ، فنظر موسى إلى نار قد ظهرت ، كما قال الله : (فَلَمَّا قَضى مُوسَى الْأَجَلَ وَسارَ
بِأَهْلِهِ
الصفحه ٣١٤ :
أنزل التوراة على وجه الأرض ، غير أهل القرية التي مسخوا قردة. ألم تر أن
الله تعالى قال : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣١٥ : يَتَذَكَّرُونَ)
(٤٦) [سورة القصص :
٤٦]؟!
الجواب / قال
أبو سعيد المدائني : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : ما
الصفحه ٣٥٥ :
أُوذِيَ
فِي اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللهِ)
، قال : إذا آذاه
إنسان ، أو أصابه ضرّ
الصفحه ٣٨٢ : الصادق عليهالسلام ، وقد ذكر عنده الجدال في الدين ، وأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة
الصفحه ٣٨٦ :
أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ
وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٤٠٢ : بالدلالات من عند الله. وفي الكلام
حذف تقديره : فجحدوا الرسل ، وكذبوا بتلك الرسل ، فأهلكهم الله بالعذاب (فَما