الصفحه ٥٢ :
ساعات النهار في الليل. ومعنى (وَأَنَّ اللهَ
سَمِيعٌ بَصِيرٌ) ـ ههنا ـ أنه يسمع ما يقول عباده في
الصفحه ٧٣ : (رحمهالله تعالى) : ثم أقسم تعالى أنه أرسل نوحا إلى قومه ،
يدعوهم إلى الله ، ويقول له (اعْبُدُوا اللهَ) وحده
الصفحه ١٠٦ : وَالَّذِي تَوَلَّى
كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ)
(١١) [سورة النور :
١١]؟!
الجواب / قال
علي بن
الصفحه ١٣١ :
يَشاءُ
يَكادُ سَنا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ (٤٣)
يُقَلِّبُ
اللهُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
الصفحه ١٣٥ : عبد الله بن عجلان : ذكرنا خروج القائم عليهالسلام عند أبي عبد الله عليهالسلام ، فقلت له : كيف لنا أن
الصفحه ١٤٤ :
أحد؟» فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «والله ـ يا عليّ ـ ما حبستك إلّا لنفسي ، أما ترضى
الصفحه ١٤٦ : فاطمة ـ فجئت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن أقول له : يا أباه ، فجعلت أقول : يا رسول الله. فأقبل
عليّ
الصفحه ٢٠٠ :
وقال أبو جعفر
محمد بن عليّ عليهماالسلام : «سئل أمير المؤمنين عليهالسلام عن قول الله عزوجل
الصفحه ٢٥٢ :
راجع معقب. والمفسرون يقولون : لم يلتفت. ولم يقف ، فقال الله سبحانه : (يا مُوسى لا تَخَفْ إِنِّي
الصفحه ٢٦٥ : سدير ، فهل وجدت فيما قرأت من كتاب الله : (قُلْ كَفى بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ
الصفحه ٢٧٨ :
تكلمهم (١)؟ فقال أبو عبد الله عليهالسلام : «كلمهم الله في نار جهنّم ، وإنما هو يكلّمهم من
الكلام
الصفحه ٣١٩ : اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ) أي : لا أحد أضل ممن اتبع هواه بغير رشاد ، ولا بيان
جاءه من الله
الصفحه ٣٢٣ :
من ذلك ما شاء الله ، فذهب إلى أبي طالب ، فقال له : يا عمّ ، كيف ترى حسبي
فيكم؟ فقال له : وما ذلك
الصفحه ٣٣٢ : . على أنه قد قيل
: إن «عسى» من الله سبحانه لفظة وجوب في جميع القرآن. ولما كان المفلح مختار الله
تعالى
الصفحه ٣٣٤ : الطبرسيّ (رحمهالله تعالى) : ثم أكد سبحانه ذلك بقوله : (وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) لا يستحق العبادة