الصفحه ٩٧ : ، فهو في الفصاحة لا يتجاوز حد فصاحة الإنس ، ولعله
يقصر عنها ، ولا يمتنع أن يسمع كلامهم ، ويقع بينهم
الصفحه ٣٥٧ :
وفي «روح المعاني»
: ((شامِخاتٍ) مرتفعات ، ومنه شمخ بأنفه ، ووصف جمع المذكر بجمع المؤنث
في غير
الصفحه ٩٦ :
الأحوال التي
يتصرف فيها ، فيأتي بالغاية في البراعة في معنى ، فإذا جاء إلى غيره قصر عنه ،
ووقف دونه
الصفحه ١٢٤ :
القرآنية في ذلك
الموضوع ، ولو أن دراسة المستقبل في موضوع ما تبطل واقعة من وقائع العلم الحديث
كليا
الصفحه ١٣١ :
أعرف بالقرآن
وبعلومه وما أودع فيه ، ولم يبلغنا أنه تكلم أحد منهم في شيء من هذا المدعى ، سوى
ما
الصفحه ١٧١ : الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ
رَبُّ الْعالَمِينَ (٩) وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ
الصفحه ٢١٦ : في مدار دائري ... والشمس تستغرق ٢٥٠ مليون سنة تقريبا
لتدور في فلكها دورة واحدة حول مركز المجرة
الصفحه ٣٩٩ :
القرآن الكريم
باستنباط الإعجاز العلمي المستور وراء كل آية علمية أو كونية في القرآن الكريم ،
وكما
الصفحه ٤٠٠ :
قد تجاوز الحد
وتعسف وغالى في منهجه هذا ، وآخرون تبنوا قضية الإعجاز ولكن بتحفظ وحذر ، فلم
يأخذوا من
الصفحه ١٤ :
ومن أهم الأسباب
التي دفعتني لاختيار هذا الموضوع وللكتابة فيه ، أننا نعيش في عصر الثورة العلمية
الصفحه ٩٤ :
وسيقتصر الحديث
على رأي اثنين من العلماء في وجوه الإعجاز ، ثم يبين الراجح من مذاهبهم مع تعقيب
ونقد
الصفحه ٩٥ :
باب مسجع ، ولا
فيه شيء منه وكذلك ليس من قبيل الشعر ، لأن من الناس من زعم أنه كلام السجع ،
ومنهم من
الصفحه ٩٨ :
ومعنى تاسع وهو :
أن الحروف التي بنى عليها كلام العرب تسعة وعشرون حرفا ، وعدد السور التي افتتح
فيها
الصفحه ١٢٢ : يقتضى أن كثيرا من آياته سينكشف سرها في المستقبل في وقتها المرهون ،
تجديدا لإعجازه ما دام الزمان
الصفحه ١٣٥ :
العلوم ، أو كما
يحاول بعض الطاعنين فيه أن يتلمسوا مخالفاته لهذه العلوم ، إن كلتا المحاولتين
دليل