الصفحه ٤٨ :
ولم يبق لديكم بعد
شائبة شبهة في صدق هذا الرسول ، وحقيّة القرآن ، وبطلان ما أنتم عليه من شرك ، فهل
الصفحه ٨٨ : هاما في هذا الصدد ، لأنه يعتبر القول بالصرفة قولا فاسدا لأن
القول بالصرفة هو (زوال الإعجاز بزوال زمان
الصفحه ١٦٩ : متلاصقة بعضها مع بعض ، ففتقها
الله وفصل بين السموات والأرض ، فرفع السماء إلى مكانها ، وأقر الأرض في مكانها
الصفحه ٣٦٢ : ألوانها كذلك ، وفي
الآية إشارة إلى إمكانية تغير ألوان الصخور مع الزمن ، ولنبدأ في بحث هاتين
الآيتين من كتب
الصفحه ٤٢٣ :
المنثور ، عبد الرحمن بن جلال الدين السيوطي ، بيروت ، دار الفكر ، ١٩٩٣.
١٢٠ ـ الدرر
الكامنة في أعيان
الصفحه ٢٥ : ، والمصدر منه : إعجاز ، فعند
ابن منظور (العجز : نقيض الحزم ، عجز عن الأمر يعجز وعجز عجزا فيهما ، وعجز فلان
الصفحه ٨٩ : لم يحدث أبدا ، بل بقيت العقول بعد التحدي كما كانت قبله ، وكذلك العلوم.
٤ ـ ونجد أن
للآلوسي في «روح
الصفحه ٤٣٢ : ، الطبعة الأولى ، ١٤٠٩ ه.
٢٥٧ ـ المعجزة
الخالدة ، حسن ضياء الدين عتر ، بيروت ، دار ابن حزم ، الطبعة
الصفحه ٤٢٠ :
٧٣ ـ تفسير القرآن
، عز الدين بن عبد السلام الدمشقي ، بيروت ، دار ابن حزم ، الطبعة الأولى ١٤١٦ ه
الصفحه ٤٢٥ :
١٤٧ ـ صحيح ابن
خزيمة ، محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري ، بيروت ، المكتب الإسلامي تحقيق ،
محمد
الصفحه ١٠٢ : عند تلاوته ، هي أساس الإعجاز التي قامت وستبقى قائمة في القرآن إلى يوم
الدين.
ولقد أورد
المصنفون في
الصفحه ١٣٨ :
ولكن بعض الباحثين
طاب لهم أن يتوسّعوا في علوم القرآن ومعارفه ، فنظموا في سلكها ما بدا لهم من علوم
الصفحه ٢٩٣ : ، فإني أنقل رأيهم
وأثبته هنا عن الأستاذ الدكتور زغلول النجار (١) والذي ألقى محاضرة حول الإعجاز العلمي في
الصفحه ١٢٨ : أوردها في تفسيره
وكيف وازن بين آيات القرآن الكريم وبين مستجدات العلم.
ففي تفسيره لقول
الله تعالى
الصفحه ١٨٧ :
تطول فتخف حدتها
إذا كانت صادرة عن جسم يبتعد عن راصده ، هذه الظاهرة المعروفة في الفيزياء باسم
ظاهرة