الصفحه ٣٥٦ : ...
وبجولة في تفاسير
العلماء ، نرى دقة هذا الارتباط الوثيق بين شموخ الجبال وغزارة المياه.
يقول ابن كثير
الصفحه ٤٠٥ : كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا
نَزَّلْنا)
البقرة
٢٣ ، ٢٤
٢٢ ، ٢٤ ، ٤٧
الصفحه ٣٣ : إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي
الصفحه ٣٨ : ، وقد نقل ابن أبي حاتم في مناقب الشافعي ، عن
أبيه عن عمرو بن سواد عن الشافعي قال : ما أعطى الله نبيا ما
الصفحه ٢٩٨ : القمر في منازله التي ينزلها في كل يوم من
الشهر ، وفي الآية إشارة إعجازية رائعة وهي أن القمر خلال تنقله
الصفحه ٣٣٤ : واللغويين فيها ، إلا أننا نورد هنا قولا واحدا فيما
يتعلق بالبرد والبرق في هذه الآية الكريمة ، يقول ابن كثير
الصفحه ٣٤ : بَغِيًّا (٢٨)
فَأَشارَتْ إِلَيْهِ قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا
(٢٩) قالَ إِنِّي
الصفحه ١٠٩ : حامد الغزالي ، وفخر الدين الرازي ،
والزركشي والسيوطي
، وسنستعرض آراء كل من هؤلاء الأئمة في هذه القضية
الصفحه ٢٦٥ :
الذي اكتشفه «نيوتن»
(١) وأماط اللثام عنه ، قد قرره الحق تبارك وتعالى في كثير من آيات القرآن المجيد
الصفحه ٥٧ : القرآن الكريم
افتتن ببلاغته ، وسحر بإعجازه وبيانه ، ولنسمع إعلانه الذي يدل على تأثره أمام
قريش ، يروي ابن
الصفحه ٧٣ : نتحدث عمّن صدر هذا
القول ، ومن الذي تبناه ودعا إليه ، أود أن أبدأ بتعريف كلمة «الصرفة» في اللغة
الصفحه ٢٥٠ : ) (١).
وأما قوله تعالى :
(وَالْأَرْضَ بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) فقد بسطنا الحديث عن هذه الآية في مراحل خلق الكون
الصفحه ٢٦٨ :
هذه الآيات تشير
بكل وضوح إلى أن هناك أعمدة منتشرة في السماء ، وأن السماء بنيت عليها إلا أن هذه
الصفحه ٣٢١ :
تدفعه وتهيجه ،
يقال : ثار الغبار إذا ارتفع : (فَيَبْسُطُهُ فِي
السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ) يعني كيف
الصفحه ٤٢٧ :
١٧٩ ـ الفائق في
غريب الحديث ، محمود بن عمر الزمخشري ، بيروت ، دار المعرفة ، تحقيق ، علي البجاوي