الصفحه ١١٤ : ، ١ / ٣٠٢
وانظر ، كشف الظنون للقسطنطيني ١ / ٢٤٠ ، والدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة
، أحمد بن علي ابن
الصفحه ٧٨ : : (قرأت بخط عبد الله ابن محمد بن سعيد بن
سنان الخفاجي الشاعر في كتاب ألفه في الصرفة ، زعم فيه أن
الصفحه ١٠ : لله وكفى ، وسلام على عباده الذين اصطفى ، وبعد فقد طلب مني الأخ في
الله حقا والمحبّ صدقا الشيخ مروان
الصفحه ٢٨٧ :
(والليل في نفسه
آية ، وفيه آيات ، وأظهر آياته هو القمر ، فيقال في القمر : آية الليل ، والنهار
في
الصفحه ٨٥ :
ابن النديم في الفهرست : (بأنه لم يقع بيده كتاب قط إلا استوفى قراءته كائنا ما
كان حتى إنه كان يكتري
الصفحه ١١٦ :
رابعا ـ الإمام
السيوطي (١) :
ثم جاء الإمام
جلال الدين السيوطي ليؤكد في كتابيه «الإتقان في علوم
الصفحه ٢١٢ :
مسمرة ثابتة في
كبد السماء ، لا يعتريها زوال ، وتستهجن الحركة والمسير ، وتركن إلى الاستقرار
والجمود
الصفحه ٢٤٧ : كور العمامة ، وقد روي عن ابن عباس هذا في معنى الآية قال
: ما نقص من الليل دخل في النهار وما نقص من
الصفحه ٢٧٢ : على الأرض) (١).
وعند الطبري : (أي
، سقفا مرفوعا ، وموجا مكفوفا) (٢).
ويقول الرازي : (فيها
مسألتان
الصفحه ٣٠٤ : توغّلهم في
العلوم المادية التطبيقية وبعدهم عن القرآن ، كما أنهم تحدثوا عن دوران القمر حول
الأرض ، وأنه
الصفحه ٣١٤ : :
حملها الماء ، وإلقاحها السحاب والشجر عملها فيه ، وذلك كما قال عبد الله بن مسعود)
(١).
وذهب طائفة من
الصفحه ٣٨١ : ، قال ابن عباس
: مرج البحرين أي أرسلهما في مجاريهما كما ترسل الخيل في المرج وهما يلتقيان ،
وقوله : (هذا
الصفحه ٥٠ : ، ولقد أشار الحافظ ابن كثير إلى ترتيبها ، على النحو الذي ذكرنا عند
تفسيره لقوله سبحانه وتعالى : (أَمْ
الصفحه ٦٢ : حتى لقيه في الحجرة ، فأخذ حجزته أو بمجمع ردائه ثم جبذه
به جبذة شديدة وقال : «ما جاء بك يا بن الخطاب
الصفحه ١٥٦ : تخبّطوا في أوحال الشرك ودياجير الظلام.
يقول ابن القيم : (إن
كل ما سوى الله مفتقر إلى العلم ، ولا قوام له