الصفحه ٤٠ : ينبع الماء من بين أصابعه عند
ما يشاء؟
وهذا ما أوضحه ابن
حجر في مستهل حديثه عن علامات النبوة فقال
الصفحه ٣٢٥ :
خِلالِهِ
وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ
يَشا
الصفحه ٥٦ : ، طه سعد ، الطبعة الأولى
، ١٤١١ ه ، ١ / ١٣٠ ـ ١٣٢ وأورده كذلك ابن كثير في تفسيره ، ٤ / ٩٠ ـ ٩٢.
الصفحه ٢٣٨ :
كُوِّرَتْ) قال ابن عباس : تكويرها ، إدخالها في العرش ، وقال الحسن :
ذهاب ضوئها ، وقال سعيد بن جبير : عوّرت
الصفحه ٥٨ :
بعض مردتهم وهو الوليد بن المغيرة المخزومي ، أنه لما طال فكره في القرآن ، وكثر
ضجره منه ، وضرب له
الصفحه ١٧٠ :
بالأرض لا فضاء
بينهما ، أو كانت في القرآن الذي هو معجزة في نفسه فقام مقام المرئي المشاهد ، وأن
الصفحه ٥٥ : ـ عتبة بن
ربيعة :
روى ابن إسحاق : (أن
عتبة بن ربيعة وكان سيدا قال يوما وهو جالس في نادي قريش ورسول الله
الصفحه ٣٧٩ :
التي ذكرها القرآن
لا توجد في البحار المحيطة بمهبط رأس الرسول صلىاللهعليهوسلم وموطنه ، فمن كشف
الصفحه ٦٠ : شغاف قلوبهم ، ووقعت كلماته الربانية في نفوسهم ، فملك
عليهم عقولهم ، وسيطر على كيانهم ، فاستجابت له
الصفحه ١٦٨ : سريعة في
كتب المفسرين ، يتكامل التصور الدقيق حول هذه المرحلة من خلال شرحهم لهذه الآية
الكريمة ومعطياتها
الصفحه ١٨٤ : ) والبناء يقتضي هندسة دقيقة ، ويستلزم تصميما تشيع بين
جنباته الرّتابة المتألقة.
وبإلقاء نظرة في
كتب
الصفحه ٢٨٦ : ، ولكنه يعكس الضوء الذي يستقبله من الشمس.
وهذا المعنى أكده
العلماء والمفسرون ، يقول الإمام ابن كثير
الصفحه ٤٢٤ :
١٣٢ ـ السماء في
الليل ، عبد القادر عابد وعلي عبندة ، عمان ، دار الفرقان ، الطبعة الأولى ١٤٠٥ ه
الصفحه ٤١٩ :
٥٦ ـ التحرير
والتنوير ، محمد الطاهر ابن عاشور ، بيروت ، مؤسسة التاريخ ، الطبعة الأولى ، ١٤٢٠
ه
الصفحه ٤٣٨ : .............................................................. ٧٥
٢ ـ الشريف المرتضى من
الشيعة.......................................... ٧٨
٣ ـ ابن حزم الأندلسي