الصفحه ٧ : يعرف القراءة ولا الكتابة ، ولا يعرف أن
يفكّ حرفا عن حرف حتى آخر حياته صلوات الله عليه ، وهذا ما أكده
الصفحه ٢٨٥ :
القمر على شكل بدر
وذلك بفعل أشعة الشمس التي تنير سطحه
على الماء في
تركيبها الكيميائي ، وكان
الصفحه ٢٨٤ : للقمر غلاف
هوائي بسبب قربه من الأرض ، مع ضعف جاذبيته والارتفاع الكبير في درجات الحرارة
عليه أثناء النهار
الصفحه ٣٤ : شَقِيًّا
(٣٢)) (١).
ومن معجزاته التي
أجراها الله على يديه كذلك ، ما ذكر الحق بقوله : (إِذْ قالَ اللهُ يا
الصفحه ٩٢ : عليها آيات القرآن غريبة على العرب ...؟ عند ما يتحدث القرآن
عمّا سلف من قصص الأمم الغابرة ، وما جرى لتلك
الصفحه ١٢٣ : رضاه عنها وتصديقه بها في حين أنها
تخالف في ظاهرها ما عليه أصحابه السلفيون والأشاعرة.
هذا ، وإنا نجد
الصفحه ٥٤ : لم ير ذلك الإنسان قط ولم يكن منه إليه ما يهز
ويحرك ويهيج على تلك المعارضة ، ويدعو إلى ذلك التعرض
الصفحه ١٤٤ : الله لا يدلل بشيء في الوجود على صحته ، لأن كل
حرف فيه ناطق على أنه منزل من لدن حكيم خبير ، إنما سيكون
الصفحه ١٥٦ :
الأدوات التي
تتحصّل من خلالها على العلوم والمعارف ستسأل عنها يوم القيامة ، كما قال تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٧١ : من قولهم : استوى إلى مكان كذا إذا توجه إليه
توجها لا يلوي على غيره ، والظاهر أن ثم تفاوت ما بين
الصفحه ٧٤ :
وفي «التوقيف على
مهمات التعريف» : (الصرف : بالفتح رد الشيء من حالة إلى أخرى ، أو إبداله بغيره
الصفحه ٩٦ : ، وبان الاختلاف على شعره وقد تأملنا نظم القرآن فوجدنا جميع ما يتصرف
فيه من الوجوه التي قدمنا ذكرها على حد
الصفحه ٨١ :
القرآن لم يبعد
كثيرا عن فصيح الكلام المختار من كلام العرب ، وأن العرب عند ما عجزوا عن الإتيان
الصفحه ١٧٨ : الآن
ما يمكن رصده من أي اتجاه على هيئة موجات (ميكروويف) ضعيفة ، لها من المواصفات ما
يمكن تقديره حسابيا
الصفحه ١٢٦ :
التي ذكرها تعقيبه على قوله تعالى : (وَأَرْسَلْنَا
الرِّياحَ لَواقِحَ فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ما