الصفحه ١٥ : » ،
وغيرها كثير.
إلا أن ما يلاحظ
على ما كتبه وتوصل إليه السابقون ما يلي :
ـ معظم الذين
كتبوا في هذا
الصفحه ١٢١ : مسألة في الدين ، لم يقدروا أن يوفوها حقها من البحث ،
واقتصروا على ما قاله بعض السلف قولا مجملا من أنها
الصفحه ٢٧ :
دعواهم ، وبرهانا ساطعا على أن ما أتوا به هو من عند الله ، ودورهم هو التبليغ
والبيان ، فلا يملك رسول من
الصفحه ٨٦ : يديه
حجج مشرقة ، وأدلة قاطعة وإن أكثر الذين أقاموا الحجة على إعجاز القرآن من هذا
الوجه إنما نظروا إلى
الصفحه ٢٤٨ : تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدورة
الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين ، أحدهما في الشمال ، والآخر في
الصفحه ٣٩٣ : نزل
عليها الماء اهتزت وربت ، وهي حركة عجيبة سجّلها القرآن قبل أن تسجّلها الملاحظة
العلمية بمئات
الصفحه ٢٨ : نفقا كائنا في الأرض ، أو معناه تطلبه في الأرض فتذهب
في أعماقها ، أو سلما في جو السماء ترقى عليه إلى ما
الصفحه ٩١ : في دفع
العلماء للرد عليه ، وذلك من خلال الاتجاه إلى البحث والكتابة والتأليف في ميادين
البلاغة
الصفحه ٣١٥ : لبخار الماء ،
فإنها تحمل معها أنوية التكثف على اختلاف أنواعها ، من جسميات صغيرة تنتشر في
الهواء بكميات
الصفحه ٣٤٧ : تطل من سطح الماء ،
وينحسر الماء عنها إلى أماكن أخرى مكونا بحارا جيولوجية جديدة ، وتلك هي الثورات
الصفحه ٣٥٨ :
إذن ، ندرك من
معطيات النص القرآني أن الجبال كلما كانت شامخة عالية ، كان الماء أوفر من جهة ،
ومن
الصفحه ٢٦ : ء تبعا لاشتقاقاتها إلا أنها
تدل بمجملها على الضعف ، وهذا المصطلح مفتقر إلى قرينة تدل على معناه عند ما يرد
الصفحه ٢٢٨ : وسبب تنويره ، ولأنها أصل لنور القمر بناء على ما قالوا من أنه مستفاد من
ضياء الشمس ، وأما ضياؤها
الصفحه ١٤٠ : :
(كان من سوء حظ
المسلمين أن أكثر ما يكتب في التفسير يشغل قارئه عن هذه المقاصد العالية ،
والهداية السامية
الصفحه ٣١٣ : .
أولا : اللواقح :
قال تعالى : (وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ
فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ما