الصفحه ١٧٦ : الماء ولم يخلق
شيئا قبل الماء ، فلما أراد أن يخلق الخلق أخرج من الماء دخانا فارتفع فوق الماء
فسما عليه
الصفحه ٣٣٥ : لمعان البرق يؤدي إلى العمى ، (يَكادُ سَنا بَرْقِهِ
يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ) وهذا ما أكّده العلماء على ما
الصفحه ٣٨ :
مسقوفا على جذوع
من نخل ، فكان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا خطب يقوم إلى جذع منها ، فلما صنع له
الصفحه ٢٦٨ : تستند إلى ما يمسكهن من الأعمدة المنظورة ، ولكن الله قدر
لها من النظام الكوني الوثيق ما يكفل لها تمام
الصفحه ١٦٣ : تعالى : (بَلى قادِرِينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ
بَنانَهُ) (١) كان إلى ما يقرب من مائة سنة ينظر إلى دلالة
الصفحه ٩٧ :
يمكن أن يقال إن
هذا الكلام خرج على ما كانت العرب تعتقده من مخاطبة الجن ، وما يروون لهم من الشعر
الصفحه ١٤٣ : ، وأنه منزل من عند الله سبحانه وتعالى ...
الترجيح :
بعد التأمل في
وجهة نظر الفريقين والوقوف على ما
الصفحه ٣١٧ : شيء خاصيته ووظيفته وجعل من شأن هذا أن تحف
الفلك على سطح الماء فتسير ، وأن تدفعها الرياح فتجري مع
الصفحه ٨٢ :
ويقدرهم الله عليه ، ولكنه لم يكن هذا ولا يكون ، فمنعهم الله هذا وعجزهم عنه) (١) ، فنحن نميل إلى الاعتقاد
الصفحه ١٣٥ : وبالتجريب والتطبيق ، وتصل إلى ما تصل إليه من نتائج ليست
نهائية ولا مطلقة بطبيعة الحال ، إن مادة القرآن التي
الصفحه ١٣٨ : يسوغان أن يحكي الإنسان غير الواقع ، ويحمل كتاب الله
على ما ليس من وظيفته ... إن وظيفته في هداية العالم
الصفحه ١١٧ : الفلاسفة ، ولا تلقى الحساب وأهل الهندسة.
ثم يعقب على ما
أورده من أقوال العلماء فيقول : وأنا أقول قد اشتمل
الصفحه ٣١ :
أَمِينٌ
(٦٨) أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ
الصفحه ١٢٨ : قديما جعلوا الكواكب مركوزة في الأفلاك على ما نراه في كتبهم ، فليس
للكوكب أن يسبح من تلقاء نفسه ، بل لا
الصفحه ١٣٠ : عرضناه على ما تقدم
لم يصح ، وإلى هذا فإن السلف الصالح من الصحابة والتابعين ومن يليهم كانوا