الصفحه ٢٠٤ : الأحوال المتقدمة مارة في مواضعها ، والأرض تحتها غير بارزة
فتنسف عنها بإرسال الرياح عليها وهو المراد من
الصفحه ٣٦٧ :
ويتحول صخر (الجرانيت)
إلى صخر (النايس) ، ويتحول الحجر الطيني إلى (اردواز) وعمليات التحول تسبب
الصفحه ٢٣٠ : بجذب تابع واحد وهو القمر ، فكثير من الكواكب الأخرى لها أكثر من تابع ،
والمشتري على ضخامته له (١٢) تابعا
الصفحه ١٧٢ : عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ) ثم ألقى الحرارة على الماء حتى ظهر منه البخار ، فارتفع
بخاره كهيئة الدخان ، فارتفع
الصفحه ١٧٥ : إنه تعالى أحدث في الماء اضطرابا فأزبد فارتفع منه
دخان ، فأما الزبد فبقي على وجه الماء ، فخلق فيه
الصفحه ٩٥ : ، وقد حصل القرآن على كثرته وطوله متناسبا في الفصاحة على ما وصفه الله
تعالى به فقال عز من قائل : (اللهُ
الصفحه ٣٩٢ :
أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ) (١).
وقال سبحانه
الصفحه ١٣١ : ينكر منه ما يقتضيه ، ويجب الاقتصار في الاستعانة على
فهمه على كل ما يضاف علمه إلى العرب خاصة ، فبه يوصل
الصفحه ٣٩٤ : بالجدب لأنها مهجورة) (١).
وبالعودة إلى
معاجم اللغة نتبين معنى كل من «خاشعة ، وهامدة ، واهتزت ، وربت
الصفحه ١٣٣ : أَمْثالُكُمْ ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (١) فتأولوها على نحو زين
الصفحه ١١٥ : ذلك على ما ذهب إليه.
يقول : (كتاب الله
بحره عميق وفهمه دقيق ، لا يصل إلى فهمة إلا من تبحر في العلوم
الصفحه ٩٤ : من الأمثلة التي تدل على ما ذهب إليه.
ب ـ ذكر في هذا
الوجه الثاني ، ما يدل على أن القرآن أخبر عن
الصفحه ٦١ : أسلمنا وآمنا بالله
ورسوله فاصنع ما بدا لك ، فلما رأى عمر ما بأخته من الدم ندم على ما صنع فارعوى
وقال
الصفحه ٣٩٦ :
شهرين أو ثلاثة
أشهر ، وإلا من أين يجد النبات مددا لو لا تحول حبيبات التربة إلى مخازن ماء تمد
الصفحه ١١٦ : القرآن» و «معترك الأقران»
ما ذهب إليه من قبله من العلماء ، بأن القرآن يحتوي على علم الأولين والآخرين