الصفحه ٣٦٥ :
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً
أَلْوانُها وَمِنَ الْجِبالِ
الصفحه ٢١١ : نسبة الهليوم لتصبح ٦٥ خ ، وعند ما نقترب من مركز الشمس يختفي الهيدروجين
تماما ، وتصبح نسبة الهليوم هناك
الصفحه ٢٥٦ : إلى أن الكون وما رصّع في سماءه من نجوم ، وما بثّ في آفاقه الواسعة
والقاصية من مجرات وشموس وكواكب
الصفحه ٥٧ : ، فما أنتم بقائلين من هذا شيئا إلا
عرف أنه باطل ، وإن أقرب القول أن تقولوا : هو ساحر يفرق بين المر
الصفحه ٤٩ : العجز المطلق لكل المخلوقين إلى
يوم القيامة ، ولا زالت أصداؤه في أذن الزمن على مرّ العصور ليبرهن على خلود
الصفحه ١٢٧ : لوائها عليه أن يسأل العلم دائما يستبصر بما
ثبت لديه ، ويساير عصره ما وجد إلى ذلك سبيلا ، فإن قعدت به همته
الصفحه ٣١٩ :
هذه البذور من أماكن إنتاجها إلى مناطق أخرى بعيدة عن الوطن الأم ، مما يوسع
انتشارها وينوّع الغطا
الصفحه ٥٠ : البيان وصرح القرآن ، إنه
المعجزة الخالدة على مرّ العصور والأزمان ، إنه كلام الله.
تلك هي مراحل
التحدي
الصفحه ٢٤١ : بتيارات من المادة عبر الفضاء ، يصبح النجم مرة
أخرى عملاقا أحمر ، ولكنه يبقى حتى تلك المرحلة قادرا على
الصفحه ٥٩ : هم انقطعوا عن الاستماع
للقرآن.
(ولذلك كان النفر
من قريش يتعاهدون على عدم سماع القرآن حتى لا يتأثروا
الصفحه ٣٠٦ : » : (فالشمس سوف تنتفخ عند شيخوختها لتصبح عملاقا أحمر ، أكبر
ملايين المرات من الحجم الذي هي عليه الآن ، وبذلك
الصفحه ٣٠ : مُؤْمِنِينَ) (٣).
وقد تقرن المعجزة
بتنزل الوحي من أول مرة ، من غير سابق علم أو معرفة أو سؤال وهذا ما جرى
الصفحه ٢٩٤ : (٣)
وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ
فَما تُغْنِ النُّذُرُ
الصفحه ١٦٧ : العدم إلى حيّز الوجود وميدان الإدراك ، ليتطلّب من
البشر أن يسخّروا ما أوتوا من قوة عقلية وعلمية ومادية
الصفحه ٢١٥ : درجة عرض ٣٠ من سطح الشمس إلى ٤ ، ٢٦ يوما كي تتم الدورة ، أما عند درجة عرض
٦٠ من سطح الشمس ، فإن المنطقة