الصفحه ٣٣٤ : ، ويحتمل أن يكون المراد بقوله سبحانه
: (فَيُصِيبُ بِهِ) أي بالبرد نقمة على من يشاء ، لما فيه من نثر ثمارهم
الصفحه ١٠٣ : نهضوا عليها وهم يشيّدون صرح
هذه الوجوه الشامخة بأدلة وبراهين تثبت ما ذهبوا إليه من جهة ، وتدحض شبهات
الصفحه ٧١ : ، ولما ذا عجز العرب عن الإتيان
ولو بسورة من مثله ، وما هو سرّ قصورهم عن ذلك ، وكان أول ما بدأ ذلك في
الصفحه ٣١٤ : :
حملها الماء ، وإلقاحها السحاب والشجر عملها فيه ، وذلك كما قال عبد الله بن مسعود)
(١).
وذهب طائفة من
الصفحه ١٩٧ : كتابه «تاريخ
موجز للزمان» ويعتبر هذا الاتجاه من أقوى ما سجل حول نهاية الكون.
٢ ـ الثقوب
السودا
الصفحه ٧٩ : بالحديث والأصول والأدب ،
ولد في سفارين من قرى «نابلس» ورحل إلى دمشق وأخذ عن علمائها ، وعاد إلى نابلس
فدرس
الصفحه ٢٩٦ : الإنسان حقا
طبقا عن طبق عند ما نزل على سطح القمر ، واخترق طبقات السماء المتعددة.
(ففي ٢٠ تموز سنة
١٩٦٩
الصفحه ٣٨١ : عَذْبٌ فُراتٌ) والمقصود من الفرات البليغ في العذوبة حتى يصير إلى
الحلاوة ، والأجاج نقيضه ، وأنه سبحانه
الصفحه ١٧ : ، وأشرت إلى بعض الصعوبات التي اكتنفت البحث خلال مراحله ، وفي المقابل
بيّنت ما قدم للبحث من تسهيلات
الصفحه ٢٩٩ : العذق ما بين شماريخه إلى منبته من النخلة ...
والقديم المحلول ، إذ قدم ودق وانحنى واصفرّ فشبه به من ثلاث
الصفحه ٢١٩ : أن الشمس جرم متوهج ملتهب ، وإذا ما رجعنا
إلى أقوال المفسرين في صفات الشمس هذه ، وإلى المعاجم اللغوية
الصفحه ١٤٧ : ) (١) نجده يقول ما نصه : (وهنا يقف الإنسان مدهوشا أمام ما كشف
عنه القرآن من حقيقة في تكوين الجنين لم تعرف على
الصفحه ٨٥ : همتهم لم تتجه
للإتيان بمثله) (٢).
ثم إن أول من رد
على النظّام تلميذه الجاحظ ، والجاحظ كما نعلم معتزلي
الصفحه ٣٢٨ : ، و (ثُمَ) للترتيب مع التراخي ، أي تحتاج عملية تأليف السحب وجمعها
إلى شيء من الوقت ، والإشارة العجيبة هنا في
الصفحه ١٨٨ : »
(٣) : (صورتنا الحديثة عن الكون يرجع تاريخها فقط إلى ١٩٢٤ ، عند ما برهن عالم
الفلك الأمريكي «إدوين هبل» على أن