الصفحه ٣٦ : والجموع الكثيرة ، لا تتطرق التهمة إلى المحدث
به ، لأنهم كانوا أسرع شيء إلى تكذيبه لما جبلت النفوس عليه من
الصفحه ٢٦٢ :
أفلاكها في دورات موقوتة منتظمة ، والحركة الظاهرية ما نشاهده من حركات نسبية بين
الأجرام على القبة السماوية
الصفحه ٨٠ : ، أصاره معجزا ، ومنع من مماثلته ، وهذا برهان كان
لا يحتاج إلى غيره) (١).
(وعلى هذا فإن ابن
حزم لا يرى
الصفحه ٢٨٩ :
علينا ، كما تفعل
المرآة المعلقة في الفضاء ، كما أن الأرض نفسها تأخذ نورها من الشمس وتعكسه على
الصفحه ٣٠٩ :
تكاثف بخار الماء وتكوين السحب والغيوم ...
كما أنها تنقل بعض
عناصر الجو من أمكنتها إلى مناطق أخرى
الصفحه ١٤٨ : إلى
بعض ، بمقتضى سنة الجاذبية العامة ، فكان منها كرة عظيمة تدور على محور نفسها ،
وأن شدة الحركة أحدثت
الصفحه ٣٢٠ : تعالى ورحمته ، كما أنها
تشير إلى نوع من أنواع السحب ، ألا وهو السحب البساطية ، وبنظرة في تفاسير العلما
الصفحه ٤٨ :
ولم يبق لديكم بعد
شائبة شبهة في صدق هذا الرسول ، وحقيّة القرآن ، وبطلان ما أنتم عليه من شرك ، فهل
الصفحه ٢٠١ : يوجد هناك له من الضخامة ما يجعله قادرا على جذب
أقرب النجوم المرئية بسرعة خارقة تصل إلى خمسة ملايين
الصفحه ١٥٥ :
السماء إلى الأرض وعلى قلب النبي الكريم محمد بن عبد الله هي كلمة (اقْرَأْ) (١) ، فكانت تاجا وضعه الحق
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام نبغ قومه وبرعوا بالطب ، فكانت المعجزات التي أجراها الحق
تبارك وتعالى على يده من جنس ما اشتهر به
الصفحه ٢٠٠ : رصد طاقة ناجمة عن وميض من (أشعة إكس) ظل يلمع ويفتر مدة عشر دقائق ، وهذه
الفترة إذا ما أضيفت إلى دلائل
الصفحه ٤٦ : فيهم الحمية
لمجابهة هذا التحدي ، إلا أنهم رغم هذا ورغم كل ما يبذلونه من محاولة للقضاء على
القرآن ودعوته
الصفحه ٢٦٥ : كانت كذلك لما طاب عليها العيش والحياة ، بل جعلها من فضله ورحمته
مهادا بساطا ثابتة لا تتزلزل ولا تتحرك
الصفحه ٢٦٦ :
وفي «روح المعاني»
: (أي جعلها بحيث يستقر عليها الإنسان والدواب ، بإبداء بعضها من الماء ودحوها