الصفحه ٣٨٣ :
عذب» فينصرف
المعنى إلى المخصص وإلى المقيد ، فالبحر العذب أي النهر ، وهذا ما رأيناه في بعض التفاسير
الصفحه ٩ : ، سواء أكان المطّلع عليه مسلما أو رجلا لا يدين بالإسلام ، فإن
ما حواه الكتاب المنير من علوم ومعارف
الصفحه ٣٥٩ :
قمم الجبال التي
تغطيها الثلوج هي من نعم الله لتخزين المياه على سطح الأرض.
إلى تكثف قسم كبير
الصفحه ١٣٧ : ء ما يعلو على أفهام العامة ، ثم إن أمرها بعد ذلك
هين بإزاء ما يقصده القرآن من إنقاذ الإنسانية العاثرة
الصفحه ٣٢ : وأفانين السحرة ، ومن هنا كان
لزاما أن يؤيد موسى بمعجزة من نوع ما تعارف عليه قومه ليقيم الحجة عليهم ويثبت
الصفحه ٣٣٦ :
سلبيا كمدخرة ، وأحيانا يكون شحن الغيمة معكوسا ، وعند ما يحدث خلل في التوازن على
السطح الخارجي للغيمة
الصفحه ٢٤٩ : من وقت مغيب قرص الشمس
عن مقابلة الأفق ابتداء من وقت الغروب ، ثم وقت الشفق الأحمر ثم الشفق الأبيض إلى
الصفحه ٢٤٠ : ، ثم موت ... إن الشمس تتقلّص بتأثير الجاذبية ، وهكذا تنقلب الطاقة إلى
أشعة ، وبناء على ذلك ستصل الطاقة
الصفحه ١٤١ : العلمي بأدلة كثيرة نذكر منها :
١ ـ الاستدلال
بظاهر عموم بعض الآيات :
كبيانه تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الصفحه ٦٧ : خالدة تبرهن بنفسها على نفسها ، ولا يمكن أن يصل طوق أحد من
البشر مهما أوتي من بلغة وفصل خطاب ، إلى شي
الصفحه ٢٧٤ : من بخار الماء ، أما الهواء الجاف فلا يحتوي على بخار مياه
، كما يحتوي الغلاف الجوي على ثلاث طبقات
الصفحه ٥١ :
المعجز كل ما يصدق عليه أنه قرآن ولو كان أقل من سورة ، كل أولئك بمنأى عن الصواب)
(٣).
ويؤكد هذا الدكتور
الصفحه ٣١٦ : بِهِ الْماءَ فَأَخْرَجْنا بِهِ مِنْ كُلِّ
الثَّمَراتِ كَذلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتى لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٨٩ : شأن يذكر ،
وأخيرا عند ما تكون الحرارة قد انخفضت إلى آلاف قليلة من الدرجات ، ولم يعد (للإلكترونات
الصفحه ١٢٥ : علمية وقاصرة على الحقائق بعيدا عن
النظريات المتطورة ، ومن غير أن نكلف الآيات ما لا طاقة لها به من مجاز