الصفحه ١٦٠ :
الإعجاز العلمي في
القرآن الكريم سبيلا من سبل الدعوة إلى الله ، لا بل من أهم ما ينبغي أن يدرّس
الصفحه ٢٠٢ : الكونية بكل وضوح ...
إنه التوافق
العجيب بين معطيات العلوم الحديثة وحقائق القرآن الكريم ، فالعلماء اتفقوا
الصفحه ١٢٥ : استفاد العلم الحديث كثيرا من هذا القانون ، الذي عبر عنه القرآن الكريم بقوله
سبحانه : (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ
الصفحه ٢١٦ : القرآن
الكريم منذ أربعة عشر قرنا ، وهي الآن علامة من مكتشفات العلم الحديث ولاحظ
التعبير القرآني الدقيق
الصفحه ٩١ :
القرآن الكريم ...
زيادة على ذلك فقد
صدق من قال : رب ضارّة نافعة ، نعم فلقد كان للقول بالصرفة أثر واضح
الصفحه ١٢٦ : هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) (٢) والقرآن الكريم هو أول كتاب على الإطلاق قرر تلك الحقيقة
العلمية ، وفي ظل تلك
الصفحه ٩٣ : قطب» كتابا كاملا تحدث فيه عن وجه
واحد من وجوه إعجاز القرآن هو «التصوير الفني في القرآن الكريم
الصفحه ١٢٧ : كلها ، ورأينا إذا
كيف ساير ركب العلم ما أثاره القرآن الكريم من قضايا العلم العامة ...) (٢).
ثالثا
الصفحه ٢٤٥ : العلماء إلى اليقين الجازم بكرويتها ،
إلا أن القرآن الكريم حسم القضية منذ نزوله على قلب الحبيب
الصفحه ٢٥٢ : الإشكال الذي لربما يطوف في ساحة الإدراك الذهني لدى واحد
منا فيتساءل قائلا : إذا كان القرآن الكريم قد أثبت
الصفحه ٩٢ :
المبحث الثالث
أوجه إعجاز القرآن
اتضح من خلال
المباحث السابقة ، أن القرآن الكريم معجزة الدهر
الصفحه ٤٦ :
الثانية ، وهي مرحلة التحدي بعشر سور من القرآن الكريم ، فبما أن القوم تعثرت
عبقريتهم في طريقها لتحدي القرآن
الصفحه ٦٦ : هذه الدراسات والتصورات حول القرآن الكريم ، وهي
سبب من أهم الأسباب الأولى التي جعلت الكثير من الغربيين
الصفحه ٤٥ : شعوذة
الدجالين والكهنة.
وتتنزل آيات
القرآن الكريم ، لتمزّق أستار هذا الوهم ، وتبدد أوصال هذه السذاجة
الصفحه ٢٨٣ : في فترة من
الفترات ثم انطفأ ، وسنتحدث عن معجزة عظيمة خلدها القرآن الكريم في صفحاته ، ألا
وهي معجزة