الصفحه ٢٦٣ : ، كما قال ببعد النجوم عن أرضنا بعدا
سحيقا ، فساهمت نظريته في شرح كيفية تعاقب الفصول وبيان أزمنة الاعتدال
الصفحه ٣١٥ : المقياس الصغير وهذه سوف يتم شرحها ...
نواة التكاثف (Condensation nuclei) : إنه من الأهمية بمكان ملاحظة
الصفحه ٣٩ : ، ألا
وإن الدنيا قد أذنت بفراق وإن اليوم مضمار وغدا السباق ...) (٢).
يقول الحافظ ابن
كثير
الصفحه ٧٥ :
وقد ذهب إلى هذا
القول النّظّام من المعتزلة ، ونسب إلى ابن المرتضى من الشيعة ، وابن سنان الخفاجي
الصفحه ٨٠ : ، أصاره معجزا ، ومنع من مماثلته ، وهذا برهان كان
لا يحتاج إلى غيره) (١).
(وعلى هذا فإن ابن
حزم لا يرى
الصفحه ٢٩٢ : ) (١).
ويقول الحافظ ابن
كثير : (وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) قد كان هذا في زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما ورد
الصفحه ٢٣ : ثنايا
قصص الأنبياء أو في معرض إقامة الحجة والبرهان في شتى المجالات.
يقول ابن تيمية (١) : (والآيات
الصفحه ٣٦ :
ونحن نلحظ أن هذه
المعجزة العظيمة أقامت الدليل القاطع على صدق نبوة محمد ابن عبد الله
الصفحه ٦١ :
بيت عند الصفا ،
وهم قريب من أربعين ما بين رجال ونساء ، ومع رسول صلىاللهعليهوسلم عمه حمزة ابن
الصفحه ١٧٥ : الطبري : (عن
ابن عباس ، قوله حيث ذكر خلق الأرض قبل السماء ، ثم ذكر السماء قبل الأرض ، وذلك
أن الله خلق
الصفحه ١٨٥ :
وفي «روح المعاني»
: (والسماء ، أي وبنينا السماء بنيناها ، بأييد : أي بقوة ، قاله ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٢٥٩ :
__________________
(١) روح المعاني ،
للآلوسي ، ٢٠ / ٤٣ ، وانظر : تفسير القرآن ، لأبي مظفر السمعاني ، تحقيق ، ياسر
ابن إبراهيم
الصفحه ٢٦٦ : مماتهم) (٣).
ولو رجعنا إلى
معنى : (قَراراً) في اللغة لوجدناها تعطينا معنى الثبات والاستقرار ، يقول
ابن
الصفحه ٣٠٥ : لا ضوء للقمر بعد
خسوفه ... وقال ابن عباس وابن مسعود : جمع بينهما ، أي قرن بينهما في طلوعهما من
المغرب
الصفحه ٣٥١ :
وعند ابن كثير ((وَالْجِبالَ أَوْتاداً) أي جعل لها أوتادا أرساها بها وثبتها وقررها ، حتى سكنت
ولم