الصفحه ٧٣ : نتحدث عمّن صدر هذا
القول ، ومن الذي تبناه ودعا إليه ، أود أن أبدأ بتعريف كلمة «الصرفة» في اللغة
الصفحه ١٤٠ : :
(كان من سوء حظ
المسلمين أن أكثر ما يكتب في التفسير يشغل قارئه عن هذه المقاصد العالية ،
والهداية السامية
الصفحه ١٥٩ : و (التكنولوجيا) ، وأن لغة العصر الحالي هي لغة العلم ، ولكون
القرآن الكريم هو كتاب هداية للناس كافة ، وليس مقتصرا
الصفحه ١٠٨ :
والمكتشفات بأنواعها.
والثانية : ترى أن
القرآن الكريم كتاب هداية ونور ، وما المعارف العلمية إلا نتيجة من
الصفحه ١٠٢ : عند تلاوته ، هي أساس الإعجاز التي قامت وستبقى قائمة في القرآن إلى يوم
الدين.
ولقد أورد
المصنفون في
الصفحه ١١٤ :
فما كان أعلى شأنا
وأعظم برهانا منها أولى بأن يجب التأمل في أحوالها ومعرفة ما أودع الله فيها من
الصفحه ٢٩٣ : ، فإني أنقل رأيهم
وأثبته هنا عن الأستاذ الدكتور زغلول النجار (١) والذي ألقى محاضرة حول الإعجاز العلمي في
الصفحه ١٢٨ : أوردها في تفسيره
وكيف وازن بين آيات القرآن الكريم وبين مستجدات العلم.
ففي تفسيره لقول
الله تعالى
الصفحه ١٨٧ :
تطول فتخف حدتها
إذا كانت صادرة عن جسم يبتعد عن راصده ، هذه الظاهرة المعروفة في الفيزياء باسم
ظاهرة
الصفحه ٧٨ :
النظّام» ، وفي
كتابه عليه في الأعراض ، والإنسان ، والجزء الذي لا يتجزأ ، ومنهم الجبائي ، فقد
كفّر
الصفحه ٩٧ : ، فهو في الفصاحة لا يتجاوز حد فصاحة الإنس ، ولعله
يقصر عنها ، ولا يمتنع أن يسمع كلامهم ، ويقع بينهم
الصفحه ١٧٤ : وتشكيلها ، ثم جاءت المرحلة الثالثة التي هي مرحلة دحي
الأرض.
لكن قد يستشكل
أحدنا أو يجول في خاطره سؤال
الصفحه ٣٥٧ :
وفي «روح المعاني»
: ((شامِخاتٍ) مرتفعات ، ومنه شمخ بأنفه ، ووصف جمع المذكر بجمع المؤنث
في غير
الصفحه ٩٦ :
الأحوال التي
يتصرف فيها ، فيأتي بالغاية في البراعة في معنى ، فإذا جاء إلى غيره قصر عنه ،
ووقف دونه
الصفحه ١٢٤ :
القرآنية في ذلك
الموضوع ، ولو أن دراسة المستقبل في موضوع ما تبطل واقعة من وقائع العلم الحديث
كليا