الصفحه ١٤٥ : ومتعددة كلها تصب في النهاية في بوتقة واحدة ألا وهي هداية الإنسان
إلى الحق المبين.
لكن مع هذه
الهداية في
الصفحه ١٦٥ :
ومتعدّدة ، كلها تصب في النهاية في بوتقة واحدة ألا وهي هداية الإنسان إلى الحق
المبين ، لكن مع هذه الهداية في
الصفحه ١٦٤ : لِما يُحْيِيكُمْ) (٣).
ومنهج الهداية
الربانية في القرآن الكريم تبرز عند ما تتناول آياته المباركة نفس
الصفحه ١١٢ : والتطبيقية ... فمن جمع بين هذه العلوم يستطيع أن يوضح إشراقات الهداية
الربانية في القرآن الكريم ، وبذلك يكون
الصفحه ٤٦ : ، فقالوا : إن هذه العلوم والأمور الغيبية والهدايات الواردة في
القرآن لا عهد لنا بها ، وهذا سبب عجزنا عن
الصفحه ١٣٨ : يسوغان أن يحكي الإنسان غير الواقع ، ويحمل كتاب الله
على ما ليس من وظيفته ... إن وظيفته في هداية العالم
الصفحه ٥٩ : أورده
أصحاب السير في سيرهم ، من أن المشركين كانوا يتلصصون في هدأة الليل ، أو هاجرة
النهار ، ليستمتعوا
الصفحه ٤٥ : الله ما هو إلا شعر نسج خيوطه
ورتّب قوافيه في هدأة من الليل المحندس ، أو على أقل تقدير هو سحر استقاه من
الصفحه ١٣٧ : وهداية الثقلين إلى سعادة
الدنيا والآخرة ، فالقرآن كما أسلفنا في المبحث الأول كتاب هداية وإعجاز ، وعلى
هذا
الصفحه ١٠٧ : الوظائف (الفسيولوجيا) ، والرياضيات ... أم أن القرآن كتاب هداية
ونور ، جاء ليعزز الإيمان في النفوس ، وليربط
الصفحه ١٢ : هداية وعلم
أدنى العامة فهما يقرأه فيهتدي بمواعظه وأعلى الخاصة فهما يقرأه فيجد فيه الفلسفة
العميقة والعلم
الصفحه ١٤٤ :
وخلال عرضنا
لنواحي الإعجاز في القرآن الكريم ، ننبه إلى أن عملنا هذا لا يهدف إلى إبراز
الحقائق
الصفحه ١١٥ :
ونراه يستدل على
ذلك عند ما عقد فصلا في كتابه المذكور وعنونه في حاجة المفسر إلى الفهم والتبحر في
الصفحه ١٤٣ :
٢ ـ أن القرآن
الكريم كتاب هداية وإرشاد وليس بكتاب تفصيل لمسائل العلوم ونظرياته ودقائق
الاكتشافات
الصفحه ١٦١ : هو خير من الأسلحة الثقيلة وأقوى من الصواريخ والدبابات ، وعرضنا لهذه
الحقائق نبتغي من ورائه هداية