الصفحه ٣٣١ :
الجو ، وتوفّر
رطوبة عالية ، ولذا لا بد لتشكّل غيوم العواصف الرعدية من وجود قوة رفع شديدة
للهوا
الصفحه ٣٦٥ : عنيفا لدرجة أن جزءا كبيرا من قمة الجبل تحطم ... إن كل
ظواهر التعرية تتم بتقدير إلهي ينظم كل شيء في ترتيب
الصفحه ٣٦٦ : صهير السائل الساخن (الماجما)
المنبعث من تحت سطح الأرض وهي عدة أنواع :
أ ـ الصخور
الجرانيتية
الصفحه ٣٨٦ :
فالحجر المحجور :
هو المكان الذي يمنع الدخول إليه والخروج منه ، وهذا المعنى القرآني أثبته العلم
الصفحه ٣٨٨ : لتوكيد ، ومن أصدق من الله قيلا ، لكن لينبه
الغافلين ويرشد الطائعين ، ويقيم الحجة على الكافرين.
وهذا
الصفحه ١٩ : والعلماء والإداريين في كل من كلية الإمام الأوزاعي في بيروت
، وجامعة الشارقة ، وجامعة أم درمان الإسلامية في
الصفحه ١٧٧ : العديد من
النظريات التي أعلنت حول أصل الكون ، إلا أن معظمها خفت صوتها وغيّبت ، عند ما
ظهرت أحدث نظرية حول
الصفحه ١٨٨ :
الكوني» بحيث يمنع الثابت كون «أنيشتاين» من الانكماش ، وبمعادلاته الخاطئة في
بناء نماذج كونية ثابتة فوت
الصفحه ٢٥٧ :
الذي استلهموه منها.
يقول الإمام
الرازي : (إذا كان (كُلِ) بمعنى كل واحد منهم ، والمذكور الشمس والقمر
الصفحه ٢٧٠ :
إذا يمكن القول :
إن جاذبية الأرض هي التي (تقدم لنا نقط الاستهداء فيما نقوم به من أعمال المساحة
الصفحه ٢٧٦ :
ألف مليون نيزك من
مختلف الأحجام ، إنما لا تدرك سطحها لأنها تحترق في الجو بسبب الحرارة التي يولدها
الصفحه ٣٤٨ :
وتعطي معقدا من
طيات قاع ، يؤدي كما تؤدي موجة قاع بحرية إلى نهوض قارة برمتها ، وتأتي اندفاعات
الصفحه ٣٦٤ :
جامدة لكنها في واقع الأمر ليست كذلك ، إنما هي متحركة حركة سريعة ، وهذه الحقيقة
كانت غامضة لمن سلف من
الصفحه ١٩٨ : تدمر بالتفرد
، ولا يبقى منها أي شيء محسوس سوى تأثير جاذبية كتلتها ، من جهة أخرى فعند ما تؤخذ
تأثيرات
الصفحه ٢١٤ :
جاذبيتها ،
وتجعلها تدور من حولها في مدارات متتابعة بيضاوية الشكل ، وجميع أفراد هذه
المجموعة تنتقل