الصفحه ٢٢٣ :
صورة للشمس تظهر
التفاعلات النووية ، وألسنة اللهب تنطلق منها.
وألسنة اللهب هذه
تعتبر (من أبرز
الصفحه ٢٣٠ : بجذب تابع واحد وهو القمر ، فكثير من الكواكب الأخرى لها أكثر من تابع ،
والمشتري على ضخامته له (١٢) تابعا
الصفحه ٢٥٣ :
من بقاع عميقة
بالنسبة لها ، وذلك بحسب انحناء الأرض الكروي لذا جاءت (مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ
الصفحه ٢٨٤ : العلماء.
(كتلة القمر ٨١ ،
٣ : ١ من كتلة الأرض.
حجم القمر ٥٠ : ١
من حجم الأرض.
نصف قطره ١٠٠ : ٢٧
من
الصفحه ٣٢٩ :
من خلال تجاربهم
وأبحاثهم في الحديث عن السحاب الركامي ، لنرى أن ما وصلوا إليه هو ذاته الذي
حدثتنا
الصفحه ٣٣٠ : أقل من الصفر ، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تساقط البرد ، وينشأ
البرد عادة في الغيوم الكبيرة التي تشبه زهرة
الصفحه ٣٣٥ :
ولنأخذ مفردتين من
الآية ونرى معناهما اللغوي ، برق ، ورعد.
أما البرق ، فهو :
(البرق ، واحد بروق
الصفحه ٣٣٨ : من
نتائج حول السحب الركامية ، وما تتضمن من برد وبرق ورعد ، ولكن لنتساءل هل كان في
عهد محمد
الصفحه ٣٥٨ :
إذن ، ندرك من
معطيات النص القرآني أن الجبال كلما كانت شامخة عالية ، كان الماء أوفر من جهة ،
ومن
الصفحه ٢٨ : الحق عزوجل على نفي طاقة النبي وعجزه عن أن يأتي بمعجزة من عنده وإن
كان أشرف الخلق وأكرمهم على الحق ، إلا
الصفحه ١٧٨ :
المشاهدات التى
استند إليها ، بدا واضحا أن ذلك يجسد تماما ما ينبغي أن يكون من شأن كون في حالة
تمدد
الصفحه ١٨٠ :
عالية ، لا بد من
أن الكون كان معتما ، فلم تكن (فوتونات) (١) أشعة تستطيع التحرك إلا لمسافة قصيرة
الصفحه ١٨٧ : الطيفية المنفصلة ، فقد برهن العلماء في ذلك العام
أن في الخطوط المظلمة من أطياف بعض النجوم إزاحة بسيطة نحو
الصفحه ١٨٩ : أن مجرتنا ليست إلا واحدة من مجرات يناهز عددها
مائة ألف مليون مما يمكن رؤيته باستخدام (التلسكوبات
الصفحه ٣٨٤ : ، فالبحر المتوسط أكثر
ملوحة من الأطلسي وأكثر حرارة ، ويختلف كل منهما في الكائنات الحية.
(أما بالنسبة