الصفحه ٣٢٤ : سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ١٧١ : مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ فِيها
وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ
الصفحه ٢٧٣ :
يمكن لنا أن
نستخلص من معطيات ما سلف ما يلي :
أولا : أن الله
سبحانه وتعالى جعل للكرة الأرضية سقفا
الصفحه ٢٧٤ :
الحقائق العلمية :
لقد قرر ربنا
تبارك وتعالى أنه أحاط الأرض بسقف يحفظها من كل سوء ، وهذه الحقيقة
الصفحه ٣٩٥ : والأرض الخاشعة ، فالأرض الهامدة
هي اليابسة القاحلة التي لا حياة فيها ، بسبب ما أصابها من جدب وقحط وانعدام
الصفحه ١٩٧ : تصوره هذا آنفا ، وكان قد سجل هذا الاستنتاج في كتابه «الدقائق
الثلاث الأولى من عمر الكون» ثم جاء «ستيفن
الصفحه ٢١٠ : يتألف منها ، ومن تحليل الطبقة السطحية من الشمس إلى خطوط طيفية
، تبين أن تركيب تلك الطبقة يكون على الشكل
الصفحه ٢٢٤ :
ولقد مكّنت
الدراسات النظرية المعتمدة على (تجارب مختبرات الفيزياء النووية ، من معرفة
التفاعلات التي
الصفحه ٢٤٩ : إلا الله تعالى ، نعم إنها لعظم جرمها الظاهر يشاهد كل قطعة وقطر منها كأنه
مسطح ، وهكذا كل دائرة عظيمة
الصفحه ٢٩ :
الأنبياء عليهمالسلام
من القضايا
البدهية في تاريخ الأديان وسير الأنبياء والمرسلين ، أن الحق تبارك وتعالى
الصفحه ٢٢٨ : وسبب تنويره ، ولأنها أصل لنور القمر بناء على ما قالوا من أنه مستفاد من
ضياء الشمس ، وأما ضياؤها
الصفحه ٣٦ : ء تراه الأعين كيف ينبع ويفور من بين
أصابعه صلىاللهعليهوسلم وأيدي الصحابة الكرام تغترف منه وتتوضّأ
الصفحه ١٩٩ : لا يفلت من قبضتها شيء حتى الضوء نفسه يكون لقمة سائغة عند ما يقع في شباكها
قد أماط العلماء اللثام عن
الصفحه ٢٣٩ : ء ، ويحتمل وجها آخر وهو أن يقال :
وردة للمرة من الورود ، كالركعة والسجدة والجلسة والقعدة ، من الركوع والسجود
الصفحه ٣٠٠ :
بقليل وقرب المكان الذي تغرب فيه الشمس ، وقد أنارت الشمس أقصى الطرف الأيسر من
السطح المعتم المتجه نحونا