الصفحه ٨٦ : من يستجيده ويحامي عليه ويكايد فيه ، يزعم أنه قد عارض وقابل وناقض ، فدل ذلك
العاقل على عجز القوم مع
الصفحه ٢٦٨ :
هذه الآيات تشير
بكل وضوح إلى أن هناك أعمدة منتشرة في السماء ، وأن السماء بنيت عليها إلا أن هذه
الصفحه ٨٩ :
سلبت بطريق السحر
كما افتروا : إن تأثير القرآن على الأنفس إنما هو من قبيل السحر) (١).
٢ ـ ثم إن
الصفحه ١٠٠ :
عمره في تعلم ذلك
، فيورده النبي صلىاللهعليهوسلم على وجهه ويأتي به على نصه ، فيعترف العالم بذلك
الصفحه ١٧٥ :
السَّماءِ
فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ) (١) تدلان على تقدم خلق الأرض وما فيها على خلق السماء وما
الصفحه ٩٥ : جميعه.
ومنها : أنه ليس
للعرب كلام مشتمل على هذه الفصاحة والغرابة والتصرف البديع ، والمعاني اللطيفة
الصفحه ٩٦ : ، وبان الاختلاف على شعره وقد تأملنا نظم القرآن فوجدنا جميع ما يتصرف
فيه من الوجوه التي قدمنا ذكرها على حد
الصفحه ١٣١ : منه ما يدلّنا على أصل المسألة ؛ إلا أن ذلك لم يكن ،
فدل على أنه غير موجود عندهم ، وذلك دليل على أن
الصفحه ١٦٦ : ، وتدعوهم إلى التفكير
والتأمل في خلق السموات والأرض ، والدافع الحقيقي لهذا التأمل هو التعرف على عظم
هذه
الصفحه ٢٤٨ : متشابه الجوانب والنواحي ، ليس بعضه مخالفا لبعض ... ولا خلاف بين
العلماء أن السماء على مثال الكرة ، وأنها
الصفحه ٦١ : عبد المطلب ، وأبو بكر بن أبي قحافة الصديق ،
وعلي بن أبي طالب ، في رجال من المسلمين رضي الله عنهم ممن
الصفحه ٧٧ : للكون والحياة والإنسان ، بل على العكس من ذلك تماما ، فقد سلط قلمه ولسانه
على الشرع السمح واستهتر بقضايا
الصفحه ٨٨ : آثروا الملاكمة على المكالمة ، والمقارعة بالسيوف على المعارضة بالحروف) (١).
٥ ـ كما أن
الزركشي يورد ردا
الصفحه ١٦٣ :
٤ ـ عدم حصر دلالة
الآية على الحقيقة الواحدة.
العالم الذي زوده
الله بالعلوم الشرعية أو الكونية
الصفحه ١٧٢ : توليده منكما) (١).
وفي «روح المعاني»
: (الكلام على التقديم والتأخير والأصل (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّما