الصفحه ٣٠٢ : الباقي من القمر
والذي يبدو لأعيننا على شكل دائرة سوداء ، ولو نظرنا لتلك الدائرة بالمرقب ،
لرأينا غشا
الصفحه ٣٩٢ :
أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ) (١).
وقال سبحانه
الصفحه ١٤ : والعقلي
لأقوامهم ، لكن تلك البينات كانت حياتها مرهونة بحياة أصحابها من الأنبياء ،
فبرحيلهم عن هذا العالم
الصفحه ١٦٦ :
المبحث الثاني
مولد الكون ونشأته بين القرآن والعلم
الآيات التي
تتحدّث عن خلق الكون ، وما بث في
الصفحه ٢٦٣ :
محورها قوة مركزية
طاردة هي عند خط الاستواء أقوى منها في أي مكان آخر ، فيسبب ذلك انتفاخا بسيطا عند
الصفحه ٥٧ :
ثانيا ـ الوليد بن
المغيرة :
وهو من أشد
المشركين عداوة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومن أكثر
الصفحه ١٥٥ : العلم
إن مما تميز به
الإسلام عن غيره من الشرائع السماوية ، أنه توج رسالته بالعلم ، وأول كلمة نزلت من
الصفحه ١٧٢ : الإرشاد وذكره
غيره احتمالا ، وجعل الأمر عبارة عن تعلق إرادته تعالى بوجودهما تعلقا فعليا بطريق
التمثيل من
الصفحه ١٩٠ : ، نجد أن القرآن الكريم
الذي نزل على نبيّ أمّيّ صلىاللهعليهوسلم وعلى أمة بدائية تعيش بين بحار من
الصفحه ٢٦٤ : ونعمنا بها ، ومن
بين هذه النعم التي يشير إليها القرآن الكريم نعمة الجاذبية ، الجاذبية الأرضية
التي من
الصفحه ٢٧١ : وَهُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ) (١).
وقال سبحانه
وتعالى : (وَلَوْ فَتَحْنا
عَلَيْهِمْ باباً مِنَ
الصفحه ٣٠٥ : بينهما من تماسك ، فتكون نهاية العالم) (١).
وفي تفسير «بحر
العلوم» : (ويقال : جمع الشمس والقمر ، يعني
الصفحه ٣٤٣ : وتكوينها ، فبعد أن مدّ الله سبحانه وتعالى الأرض وبسطها جعلت تميد
، فألقى فيها رواسي شامخات ليثبتها من
الصفحه ٣٦٠ :
رَواسِيَ شامِخاتٍ وَأَسْقَيْناكُمْ ماءً فُراتاً) ، وليس من المستغرب أن يكشفها العلم الحديث لأنها تنزيل من
الصفحه ٢٦٩ : الصغير ، فالشمس تجذب الأرض ، والأرض تجذب القمر ، بل وتجذب كل شيء قريب
منها بقوة نشعر بها جميعا وأنت نفسك