الصفحه ٦٩ :
الفصل الثاني
نشأة مصطلح إعجاز القرآن
تمهيد.
المبحث
الأول : الصّرفة والقائلون بها
الصفحه ٣٤٢ : العلاقة الوثيقة بين الجبال الشامخات
الشاهقات وبين الماء العذب الفرات ، والسر في أن القرآن يقرن بينهما ، في
الصفحه ٣٥٠ : ) (٢).
وقال تعالى : (وَالْجِبالَ أَرْساها) (٣).
تسجّل هذه الآيات
قاعدة جيولوجية في القرآن الكريم ، وهذه
الصفحه ٤١٦ : المحراب
للطباعة ، تحقيق ، إحسان قاسم الصالحي د. ت.
٢٦ ـ أضواء البيان
في إيضاح القرآن بالقرآن ، محمد
الصفحه ٣٢٥ :
خِلالِهِ
وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ
يَشا
الصفحه ٣٠ : مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ
لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ
الصفحه ٣٧٤ :
بهذه الظلمات ظلمة
السحاب وظلمة الموج وظلمة الليل وظلمة البحر ، فلا يبصر من كان في هذه الظلمات شيئا
الصفحه ٥٦ :
فرقت به جماعتهم
وسفهت به أحلامهم وعبت به آلهتهم ودينهم وكفرت به من مضى من آبائهم ، فاسمع مني أعرض
الصفحه ٢٧ : في القرآن الكريم ، حيث إنها من لدن الحق عزوجل والله سبحانه وتعالى يؤيد بها رسله لتكون آية على صدق
الصفحه ٢٩٢ :
وفي تفسير «البحر
المحيط» : (والأمّة مجمعة على خلاف من زعم أن قوله : (وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) معناه
الصفحه ٣١٧ :
الحق سبحانه
وتعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٧٣ :
يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ ظُلُماتٌ بَعْضُها
فَوْقَ بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ
الصفحه ٣٨١ : ،
للزمخشري ، ٤ / ٤٥ ، وانظر : معرض الإبريز من الكلام الوجيز عن القرآن العزيز ،
عبد الكريم الأسعد ، الرياض
الصفحه ٧٥ :
وقد ذهب إلى هذا
القول النّظّام من المعتزلة ، ونسب إلى ابن المرتضى من الشيعة ، وابن سنان الخفاجي
الصفحه ٢٢٢ :
والخصائص والسمات
التي ينطوي عليها كلّ منهما ، قد كشف عنه العلم مؤخرا بعد إثبات القرآن له ، وتحدث