الصفحه ٨١ : لا يتم إلا بمثل هذه الدعوى الفاسدة ... ثم يعلن القول بالصرفة فيقول :
وإذا عدنا إلى التحقيق وجدنا وجه
الصفحه ٨٤ : ، وما لم يقدروا ، إلا أن يكون ذلك تمويها وإنكارا للواقع
المستقر بفرض وهميّ ... وأيضا فإنه لو كان العجز
الصفحه ٨٥ :
ابن النديم في الفهرست : (بأنه لم يقع بيده كتاب قط إلا استوفى قراءته كائنا ما
كان حتى إنه كان يكتري
الصفحه ٩٠ : كان يعلمه ، وحيل بينه وبين أمر قد كان يتسع له
، لكان ينبغي ألا يتعاظمهم ، ولا يكون منهم ما يدل على
الصفحه ٩٦ : الضم
والجمع ، ألا ترى أن كثيرا من الشعراء قد وصف بالنقص عند التنقل من معنى إلى غيره
، والخروج من باب
الصفحه ٩٨ : الجانب البياني وفروعه وشعبه ، في حين أنه أغفل عددا
من وجوه القرآن لم يذكر منها إلا الغيبي ، والحق أن
الصفحه ١٠١ : أن يعد فنّا
منفردا في إعجازه ، إلا في باب تفصيل فنون البلاغة وكذلك كثيرا مما قدمنا ذكره
عنهم يعد في
الصفحه ١٠٧ : ، هداية
القرآن متعددة الأبعاد ، كثيرة الجوانب ، وما ينبغي أن تقصر على جانب دون آخر إلا
أن الجانب الأخير
الصفحه ١١٢ : ، ولا تمكن الإشارة إلا إلى
مجامعها ، وقد أشرنا إليه حيث ذكرنا أن من جملة معرفة الله تعالى معرفة أفعاله
الصفحه ١١٣ : بناها ولا معنى لعلم
الهيئة إلا التأمل في أنه كيف بناها وكيف خلق كل واحد منها ، والثالث : أنه تعالى
قال
الصفحه ١٢٤ : قانونها إلا منذ بضع عشرات من
السنين ، فقد أكدت المشاهدات والتجارب أن هناك قانونا ضابطا للأشياء السائلة
الصفحه ١٢٥ : وما اكتشف بالأمس القريب ، إلا أن نؤمن بأن هذا الكلام صادر عن موجود يحيط
علمه بالماضي والحال والمستقبل
الصفحه ١٢٧ : وهذه إحدى نتائج حسابات النسبية ، إلا أن
الآية الكريمة إنما تضم هذه التفسيرات والحقائق العلمية السليمة
الصفحه ١٢٨ :
إلا من اثنين ذكر وأنثى ، وعضو التذكير قد يكون مع عضو التأنيث في شجرة واحدة
كأغلب الأشجار ، وقد يكون
الصفحه ١٣٢ :
أعلم ، وبه التوفيق) (١).
(ومنطق الشاطبي
هنا منطق قوي ، وأدلته لا مطعن فيها ، إلا ما كان من اعتماده