الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وهذه من دلائل نبوته صلىاللهعليهوسلم ، وإلا فهل يعقل عادة أن كسارة خبز من شعير ، تكفي لسبعين
الصفحه ٤٠ : الأهمية في هذا الصدد
ألا وهي أن المعجزات التي ذكرنا ، منها ما قد جرت مجرى إثبات وإظهار صدق رسول الله
الصفحه ٤٣ : مِثْلَ هذا إِنْ
هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (٤).
(وهذا كما ترى غاية
المكابرة ، ونهاية العناد
الصفحه ٤٥ : الله ما هو إلا شعر نسج خيوطه
ورتّب قوافيه في هدأة من الليل المحندس ، أو على أقل تقدير هو سحر استقاه من
الصفحه ٤٨ : إليّ وأنا واحد منكم ليس عليكم إلا أن تأتوا وأنتم
الجمع الجمّ بسورة مماثلة لسورة من سوره ، واستعينوا بمن
الصفحه ٤٩ : أهله ، فاعلموا أن ما جاء به
بعد أربعين سنة فأعجزكم بعد سبقكم ، لم يكن إلا بوحي إلهي وإمداد سماوي لم يسم
الصفحه ٥٢ : ففيها الإعجاز وإلا فالقول ما قاله ربنا (بِسُورَةٍ) ، وهذا لا يعني أن في مقدور أحد من البشر أن يأتي
الصفحه ٥٧ : ، فما أنتم بقائلين من هذا شيئا إلا
عرف أنه باطل ، وإن أقرب القول أن تقولوا : هو ساحر يفرق بين المر
الصفحه ٥٨ : الأخماس من رأيه في الأسداس ، فلم يقدر على أكثر من قوله : (إِنْ هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ) (١) عنادا
الصفحه ٦١ : ، فلما قال ذلك طمعت في
إسلامه فقالت له : يا أخي إنك نجس على شركك وإنه لا يمسها إلا الطاهر ، فقام عمر
الصفحه ٦٥ : لم يشاءوا أن يروا في هذا إلّا أغاني
سحرية وتعويذية ، وبالرغم من أننا على علم استقرائيا فقط بتنبؤات
الصفحه ٦٧ :
لا يحرك في عقولهم
ونفوسهم إلا ما قد تأصّل فيها من عداوة واشمئزاز ، نتيجة ما قد رسمه لهم أشخاص
الصفحه ٧٢ : التفكير في معارضته ... فكتبوا
كتبا كثيرة في ذلك ، ونقدوا مذهب الصرفة ، وتحدّثوا عن أوجه إعجاز القرآن ، إلا
الصفحه ٧٨ : ،
إلا أنهم عاجزون عن ذلك بسبب أن الله سلبهم هذه العلوم التي يحتاجون إليها لمحاكاة
القرآن والإتيان بمثله
الصفحه ٧٩ : الإتيان بمثله ، إلا أنهم صرفوا
عن ذلك ، لا أن يكون القرآن في نفسه معجز الفصاحة ، وهو مذهب الجماعة من