الصفحه ١٥٦ : في الطريق إلى الله وإلى
الإيمان هو العلم ، قال تعالى : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ١٥٩ :
الموتى بإذن الله
، وهذا ما عجز عنه قومه ، إلا أن تلك المعجزات المادية كانت حياتها مرتبطة بحياة
الصفحه ١٦٣ : التوصل إليها حسب ثقافة عصرنا ، إلا أن العلمي
والحضاري كفيل أن يميط اللثام لنا عن جوانب أخرى ، فمثلا قوله
الصفحه ١٨٧ : ،
إلا أنه لم يكن متأكدا من صحة ما توصل إليه في بناء النماذج النظرية للكون ، ولم
يكن أحد في ذلك الحين
الصفحه ١٩٧ : الأكيدة للكون ، إلا أن الاختلاف ناشئ من
جهة الحيثية والملابسات التي تعتري أطوار النهاية.
ولا بد من
الصفحه ٢٠٠ :
الاحتراق ، التي
تمر عبر عضلات الإنسان ولحمه ، وكأنها تخترق الهواء لا يوقفها إلا العظم ، ينظر
الصفحه ٢٢٧ : دليلان على وجود الإله ، والسجدة عبارة
عن نهاية التعظيم فهي لا تليق إلا بمن كان أشرف الموجودات ، فقال
الصفحه ٢٤٢ :
، ولا يبقى من خيار أمام النواة بعد ذلك إلا التبرد والانهيار) (١).
الإعجاز :
رأينا أسبقية
القرآن
الصفحه ٢٤٩ : إلا الله تعالى ، نعم إنها لعظم جرمها الظاهر يشاهد كل قطعة وقطر منها كأنه
مسطح ، وهكذا كل دائرة عظيمة
الصفحه ٢٥٢ : وممدودة ، في أي
قارة من القارات ، وفي أي دولة من الدول نرى الأرض ممدودة ، ولا يمكن أن يحدث هذا
إلا إذا كان
الصفحه ٢٦٤ : ءً فُراتاً (٢٧)) (٣).
يبرز الله سبحانه
تعالى في هذه الآيات طرفا من الآلاء والنعم التي قد أرفدها علينا
الصفحه ٢٦٧ : المجرات السماوية بأسرها ، ذلك أن الجزر
النجمية الضخمة العظيمة في الكون ، مهما كانت متباعدة إلا أنها
الصفحه ٢٧٣ : الأرضي ويسبروا شيئا من أقطار السموات والأرض ،
إلا من خلال الأبواب والطرائق الموجودة في الغلاف الجوي للأرض
الصفحه ٢٧٨ :
اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا
لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ
الصفحه ٢٨٨ : طمسناها وأزلنا ضوءها ، والمحو : الطمس ، ولا يكون إلا بعد الإنارة ، فمن هنا
عرفنا أن القمر كان مشتعلا ثم