الصفحه ٤٦ : الخالق الذي لا نظير له ولا مثيل ...) (١).
(إلا أننا وجدنا
العرب أرباب الفصاحة والبلاغة والبيان يعجزون
الصفحه ٦٣ : ءوني فقالوا لي كذا وكذا فأخبرته بما قالوا وقد أبى الله إلا أن أسمعني منك ما
تقول ، وقد وقع في نفسي أنه
الصفحه ٢٨ : : (وَما كانَ لِرَسُولٍ
أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) (٢).
ويؤكد
الصفحه ٣٨ : نخلة فقالت امرأة من
الأنصار ، أو رجل : يا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ألا نجعل لك منبرا؟
قال : «إن
الصفحه ٥٣ :
كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ
فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وَزُوراً
الصفحه ٥٥ : يقول : وحجتي أن الله تعالى قد أنزل عليّ كتابا عربيا
مبينا ، تعرفون ألفاظه ، وتفهمون معانيه ، إلا أنكم
الصفحه ٦٢ : أن أسمع منه حتى قلت : والله لا أدخل المسجد إلا وأنا ساد أذني ، قال :
فعمدت إلى أذني فحشوتها كرسفا
الصفحه ٦٤ : الإسلام بيقين فإنه لم يصدر ثناء هؤلاء واعتراف أولئك المشركين حين صدر
إلا تنويها بأمر يعرفه ذوو الخبرة
الصفحه ٨٧ :
عزائمهم ، فهبوا هبّة رجل واحد يحاولون القضاء على دعوة القرآن بمختلف الوسائل فلم
يتركوا طريقا إلا سلكوه
الصفحه ١١٥ : ذلك على ما ذهب إليه.
يقول : (كتاب الله
بحره عميق وفهمه دقيق ، لا يصل إلى فهمة إلا من تبحر في العلوم
الصفحه ١١٧ : إلا وهو في كتاب الله
فقيل له : فأين ذكر الخانات فيه ، فقال : في قوله : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ
الصفحه ١٢١ :
السبب الذي جعل
العلماء ينصرفون عن تفسير قسمي «الآلاء والأخلاق» من القرآن تفسيرا علميا هو أنهم
الصفحه ١٤٥ : ومتعددة كلها تصب في النهاية في بوتقة واحدة ألا وهي هداية الإنسان
إلى الحق المبين.
لكن مع هذه
الهداية في
الصفحه ١٦٥ :
ومتعدّدة ، كلها تصب في النهاية في بوتقة واحدة ألا وهي هداية الإنسان إلى الحق
المبين ، لكن مع هذه الهداية في
الصفحه ١٩٣ : الخسران المبين.
النزعات البشرية
التي يصدرها الهوى كثيرة ، إلا أن أخطرها تلك النزعات المسعورة التي تبناها